⚜مُصيبةُ المسؤول المُباشرِ⚜.
))=}}»
السلام عليكم ورحمة الله
))=}}» يا أخي المحترم..الملقب ..ب..Eagle ...(النسر البني) فإن البعض من المسئولين قد يوصابون بمصيبة اعاذنا وأعذكم الله من شرها،
فإما بسسب ان تكون المصيبة كارثية مثل إفلاس الشركة،او شب بها حريق بمعدات وعتاد الشركة.فهذه تعد مصيبة حلت بصاحب الشركة..
.أما وإن كانت الشريكة سليمة من كل عيب ومكروه. !!؟؟
فهذا يعد من انعدام الخبرة لدى المسئول او هو غير مؤهل علميا ومعرفيا. ومهنيا،
بمعنى هو له رأس مال إكتسبه لوحده من دون تعب عليه، أو ذلك المسئول هو ليس بصاحب الشركة أو المؤسسة بمعنى هو عين لتسيير تلك الشركة أو المؤسسة بالوكالة، فبذلك لا يهمه كساد تلك المؤسسة أو الشركة أو نجاحها ،
ولكن ايضا لماذا تسمى الشركة .(.شركة).؟؟
لأنها تتكون من عدة اناس شركاء في رأس المال... من إثنين الى أكثر من ذلك من الاشخاص سواء كانوا اجانب او من اصل ذلك البلد ؟؟؟!!.
💠قد يكون المسؤول المُباشر سببا في حُبّك للعمل أو الوظيفة، كما يُمكن أن يكونَ سببا في نُفورك منها ورُبّما رغبتك في الاستقالة.
هذا أمرٌ لا أعتقد أنَّ اثنين سيختلفان فيه.
))=}}»
طبعا مثل ذلك لا يتناطحان عليه عنزتان. لكن يمكن ان يتواجد فيه الغشاشون الفاشلون من الذين تهمهم راحتهم ..؟ بالإستفادة مجانيا بالراتب الشهري والباقي على حساب الآخر.
إذا كان المسؤول المُباشر غير مُحيط بكثير من مُعطيات العصر من تطوّر وتقنيّة، فسيكون مع الموظّف الطّامح على إحدى الحالتين:
✔إمّا أن يستحسن الأمر ويُشجّع هذا الموظّف ويرّحّب بأفكاره لتحسين بيئة العمل.
✔وإمّا أن يخاف الظّهور بمظهر الجاهل أمام مُظّف يشتغل تحت سلطته الي نصّ عليها قانون العمل؛ فتبقى الإدارة أو المُؤسّسة سائرة بالقليل الذي يستطيع فهمه
))=}}»
اخي الحبيب في نظري لا يمكن ان نبقى تائهين في البحث عن الاسباب بحيث مثل هذه الحالة التي عليها تلك المؤسسة أو الشركة.لا يمكن ان تكون محسوبة على الشركات والمؤسسات المتواجدة في هذا العصر. ويمكن أن تعد متجر من المتاجر المسيرةلبيع السلع بالجملة ؟؟؟
إنّنا نرى اليوم إدارات مازالت تشتغل بأكداس الورق التي أغنت عنها التّكنولوجيا، ونحن ندّعي التّطوّر؛ وهذا راجِع إلى المسؤول المُباشر الذي أبى رضي بهذا الأمر فقط لكي لا يظهر (حسب تفكيره) بصورة سيّئة أمام موظفيه، وهو الذي لم يكلّف نفسه أن يُحدّث معلوماته ولم يسمح لغيره أن يُساهم بما لديه لخلق بيئة عمل أفضل.
))=}}»
يمكن ان نقول هو يخاف من مستحقات الضراؤب ؟؟؟
هذا الأمر جعل الوظيفة - في كثيرٍ من الأحيان- مقبرة للمواهب، وأمرا يجعلُ صاحب الطّموح يعيش كُلّ يوم في العمل على أنّه صراعٌ من أجل البقاء، وهو يُشاهد الرّداءة تُكرّسُ أمامه كلَّ دقيقة.
لا أطيل عليكم أرجو منكم إثراء الموضوع بالنّقاش.
سلمتُم