السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يبدوا إن مسعود ميرال عرف من أين يؤكل الكتف،وفهم اللعبة جيداً ، والدعم الاعلامي للمغتربيين وعرف أيضاً ان اقصر طريق لتدريب المنتخب العراقي هو مدح المغتربين وفي تصريحاته أمس ركز على ذكر المغتربيين في السويد كونه كان مدرباً هناك وتكلم عن سولاقا والعماري ودانيلو،كما اشاد بزيدان،، ميرال اطلق الموجة الراديوية المقبولة في السنوات الأخيرة ، التقطت مواقع وجمهور المغتربيين تردد ميرال بسرعة ، وتم اطلاق حملة موازية للتطبيل لميرال مستفيدين من نتائج دهوك الجيدة في البطولة الخليجية فقط علما ً ان دهوك يحتل المركز السابع في الدوري وحتى فريق القاسم متقدم عليه بالترتيب،ألان اللعبة اصبحت واضحة ميرال يريد تدريب المنتخب ودخل من باب المغتربيين في المقابل اطلقت مواقع وداعمي المغتربيين حملة تطبييل لميرال تشبه حملة المحلل كاساس،لاشيء يهم الطرفيين ميرال يريد ان يدخل سجل تدريب المنتخب العراقي مع انه لم يدرب أي منتخب في السابق،مواقع واعلام المغتربيين تريد عودة وزج المغتربيين في المنتخب،
مايهم الشارع الكروي العاشق للمنتخب: إن ميرال لايملك أي خبرة دولية بتدريب المنتخبات ،ولايملك اي خبرة بالتصفيات الأسيوية،
وخاصة انه لم يواجه فريق شرق اسيوي قوي مثل كوريا سابقاً ! ولا منتخب متمرس مثل الأردن،
وقد يحتاج لفترة زمنية للتأقلم وبذلك ضياع حلم مونديال 2026 كذلك ،مايهم درجال هو مدرب يكون مقبول فيسبوكياً وتدعمه الصفحات والتعليقات لتقليل الضغوط عليه ونسيان فاجعة كاساس في لقائي الكويت وفلسطين ،
من هنا نحذر الجميع من الوقوع بهذا الفخ الذي ينصب للمنتخب،، فميرال لم ينضج بعد وليس بمستوى التصفيات النهاىية وليس بحجم موقعتي كوريا والاردن ومابعدها،
وهذه نصيحة لمن يهمه مصلحة المنتخب الوطني وحلم 45 مليون وليس طموح مدرب فتي وجمهور المغتربيين الفيسبوكي ووضع رئيس الاتحاد بعد فشل كاساس،
تصوروا فقط بيتروفتش ،كاساس،ميرال، بدون cv بدون خبرة دولية، في التصفيات النهاىية،
ألك الله ياعراق