أمين (ثينك) فنان، شاعر، كاتب، فيلسوف ومن رواد الجاد. مشاركاته من الأبرز حضوراً وقيمة. لقد أهدى قصيدته لأعضاء منتدى النقاش الجاد.

لله، للجاد، كلي ســوف أنــذره

حرفٌ وشعرٌ وإحساسٌ به وفمُ

يا (نجمةً) في سماء الجاد مشرقةً

فيكِ الإخاءُ، وفيك الجودُ والكـــرمُ

مَحَبةُ الجاد، في ابن النيل تجمعنا

(عميدُنا) مَن له الأشواق تضطرم

(سلمى) تعود، وعاد الجادُ مبتسمًا

وكـلُّ جـرحٍ بقـلـب الـجَـــاد يلتئـمُ

(قوسُ الرماية) يا غيمًا يسيحُ ندىً

يا بسمةً في شفاه الجــاد ترتســِم

لا تعـــذلونا، فعبـــد الله نعـــشـــقه

أحلى المشاعر نحو (القاص) تزدحم

وكم يثير (أسير الأطلسي) شَجَنًا

رمز الثقافة أشواقي له حِمَــــــمُ

و(عادل) الشام يا موسوعةً كتبت

كل الملاحم، فيه العلم والحِكَمُ

(أمنية) الخير نبراسٌ يضيء لنا

فيك الوفاء لهذا الجَـــاد ينتظـــم

إلى (سمير) الندى وجَّهتُ أشرعتي

مَن عنده كل ذي حـــلم سيحتكـــمُ

وفي (أبي ماجد) الأشعار ننظمها

حـــرفًا زكيًّا، له يستسلمُ القــــلمُ

في طنجة الغرب قد أسكنت قافيتي

يا (هاجرًا) مَن بها الإبداع ينسجم

قد حاز (فتحي) خيوطَ الودّ قاطبةً

يا مَن يقدَّرُ فــــي قلبي ويُحـــترَمُ

يا (أسعدًا) في ربوع الجاد يزرعه

حُـــبًّا، وإنَّا بهذا الحب نلتــــزمُ

(فلِّينة) الجاد يا أنشودةً صدحت

في كل ركنٍ به من لحنها نَغَـــمُ

(دنيا) الطبيبة فيك الجاد مبتهجٌ

وطَاحَ من كاهلَيه الحزنُ والألمُ

ها نحن ذا ونقاش الجاد يجمعنا

أجمِل به منتدىً حلَّت به قَــــدمُ.

نقاش ثينك في موضوع (الوصول للقمة: مجهود شخصي، أم مشيئة القدر ؟) للكاتبة سلمى 07

الأمر له شقّان، شق اجتماعي وشق فلسفي.

اجتماعيا فالنجاح والفشل مثلها مثل الأمور الاجتماعية تم تنميطها ، وصار هدف الفرد الحصول على التعليم أكاديميا، وتكوين أسرة والحصول على المال الكافي خلال هذا، لكن فلسفيا، يكون التكليف بقدر التمكين.

علاقة الإنسان بربه دينيا، وعلاقته بغيره اجتماعيا، وعلاقته بنفسه نفسيا، وهي ما أود الإشارة إليه، والتركيز عليه.

متى ما كانت علاقتنا بأنفسنا جيدة، وتصالحنا مع أنفسنا، وكنا شفافين صرحاء؛ كلما استقررنا نفسيا، وذلك بالقناعة واستبدال القلق بالعمل، وبلورة أهداف استراتيجية.

الإشكالية برأيي أننا نسعى لأشياء لا تحقق لنا السعادة الحقيقية، إما استماعًا لكلام الناس، أو استجابةً للعقل الجمعي، بالتالي لا نصل للسعادة.

نقاش ثينك في موضوع أين تذهب الفرحة؟ للكاتبة سلمى 07

تُرى أين تذهب الفرحة؟!

لأنك أصبحتِ أكثر عمقًا

فلم تعد تسعدك الأمور الأقل أهمية

إن كنتِ تتساءلين لماذا لا تسعدين مثل البقية؟

فرحة الآخرين قد تكون مزيفة، فالبعض يتسابق لتصوير لحظات فرح مزعومة وتوثيقها لتصدير صور معينة عنا للآخرين، فهل هذا ما نصبو إليه؟

ثم أن تميّزك عن البقية بحد ذاته ينبغي أن يبعث في نفسك السعادة

لأننا فاشلون (حسب تقييم الأغلب)، بالتالي تميزّك أفضل

إذا كان مقياس الفرحة الضحك أو الابتسامة؛

فقد تجد السعادة موجودة في العقل الباطن

ثم أن الطمأنينة هي أعظم السعادة.

نقاش ثينك في موضوع (جميعنا نغرق في شبر من الحنان!) للكاتبة سلمى 07

كما قال غاندي:

في الأرض ما يكفي احتياجات الناس، وليس فيها ما يكفي أطماعهم

الناس يتهافتون على الموارد، وفي الأرض ما يكفي البشرية (بالراحة)

وكما ورد في الحديث:

(من عرف نفسه فقد عرف ربه)

نقاش ثينك في موضوع (هل الحب هو الذي يسيّر العلاقات بين البشر؟) للكاتبة سلمى 07

كأني بك ازددت براعةً وقلمك ازداد تألّقًا بعد الإشراف

إلى أي مدى ينبغي أن نكون خيّرين؟

وكيف ينبغي أن نواجه الشر

وهل يمكن أن نكون مثاليين جدا

فالمتنبي يقول

الظلم من شيم النفوس وإن تجد ... ذا عفة فلعلة لا يظلم

فالظلم فينا افتراضي by default

وأنا لا أرى ذلك

ربما نتحول إلى سذّج إن استرسلنا

نقاش ثينك في موضوع (الفن والهواية) للكاتب عبدالله 3

حقيقة فأنا أؤمن أن الدين هو من ينظّم ويرسم لنا أولوياتنا وأهدافنا في الحياة، لكنه يعطينا مساحة للتحرك، واكتساب المهارات، وممارسة الهوايات

قد يكون النقاش الجاد حقيقة من أهم هواياتي، خصوصا الجدل السقراطي، الذي يتم بناؤه واستبعاد الخلل (أي ما لا يتم الاتفاق عليه بمنطق الجميع)، مع أنني أشعر بيأس بسبب عدم التقدم (في الجدل المذكور) في الغالب، وأنا كذلك أؤمن بأنني ينبغي أن لا أيأس، كما أنني بالتأكيد ينبغي أن لا أؤمن بما لديّ إيمانًا مطلقًا

من هواياتي كذلك الرياضة بمختلف أنواعها، كما أن القراءة لم تعد من هواياتي منذ زمن طويل، لأسباب منها أنك قد لا تجد الأمانة العلمية في الطرح لدى أغلب من يكتب، فنحن في الغالب نلاحظ انعكاس خلفية الكاتب على ما يكتبه.

بالنسبة للفن والأدب

فأنا أعتقد أن الركائز الثلاث للفرد بشكل عام هي

(فكر، علم، أدب)

حيث أن الفكر هو الغاية الأسمى (برأيي)

وهو يتوّج صاحبيه (العلم والأدب)

أما الأدب فمهمته الأساسية إضفاء الروح للعلم

ويعطينا القوة للاستمرار في درب العلم

ومهمة الفكر معالجة العلم والاستفادة منه

(أي أن الفكر هو الجانب التطبيقي من العلم)

نقاش ثينك في موضوع (الناس في المنتديات الافتراضية لا يحبون بعضهم بعضا (إلا من رحم ربي)) للكاتب عبدالله 3

موضوعك جميل لما أصبحت تمثله المنتديات حاليا، وعزوف المبدعين أمر عام بشتى مناحي الحياه وهو ربما بسبب عدم تقديرهم، وقد تجد من يتولى التقييم ليس كفئا، فلا تجد الرجل المناسب في المكان المناسب

أعتقد أننا لو سلّمنا الأمر للنخب، وكانت على قدر المسؤولية، كما طرح المفكر إبراهيم البليهي في نظريته (الريادة والاستجابة) أي بمعنى (نعطي الخبز لخبّازه) فنسلّم أمرنا لهم، فالحل بأيديهم، مع عدم إغفال دور الأنظمة بأن تمنح النخب السلطة لتحقيق ذلك

قد يكون هذا حديثا نظريا جدا، (أفلاطونيا) لكنه يحتاج من يحوّله إلى واقع

طبعا لكي نتطور برأيي، فلا يكفي استنساخ تجارب الغرب مع إفراغها من مضمونها، وإنما التشبّع بالأفكار والإيمان بها جدا

فنحن قد نذهب للاقتراع في بعض المناسبات الديمقراطية، ويكون الاقتراع شكليا، ونكون (في نفس الوقت) نمارس الديكتاتورية على أطفالنا ونسائنا وموظفينا وكل من حولنا

نقاش ثينك في موضوع (الدروس الخصوصية| هل هي دليل على فشل الطالب؟) للكاتب عبدالله 3

حاجة الطالب للدروس الخصوصية قد تعكس أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة، وهنا لا بأس بها طبعا

لكنها لو كانت بسبب إهماله وعدم متابعته فهنا يعود الأمر للطالب وأهله للمتابعة

وأنا لا أرى بها بأسًا

فالعالم الرأسمالي الجديد يدعم ذلك، عكس النظام الشيوعي الاشتراكي بالطبع

لكن عموما أنا لم أعد أؤمن بأهمية التعليم، فرغم أننا نملك جامعات منذ قرن، إلا أننا لا زلنا موغلين في التخلف وهذا يقوله المفكر (إبراهيم البليهي)

أعتقد أننا لا بد أن نقنع أولادنا بأهمية العلم، ونربطه بالتطبيقات بشكل مباشر وواضح

مثلا احنا الآن ندرس ونتعلم علوم الفضاء ولا ندري ما الحكمة من ذلك، حتى نصرف مليارات ونوجّه جهود الدول في ذلك.

نقاش ثينك في موضوع (آهٍ يا تاريخ!) للكاتب عبدالله 3

لماذا نتحفًز لرؤية مناظر الحروب، ولا تهتز مشاعرنا كثيرا؟

لماذا أصبحت الضحايا مجرد أرقام؟

ولماذا نجد متابعين مخلصين لقناة مثل national geo wild

فيها قتل للحيوانات ووحشية وثعابين ومناظر مرعبة؟

هذا الموضوع جيني بحت، والآن ظهر العامل الاجتماعي ربما.

لماذا نتحمّس لذكر الفتوحات والغزوات والحروب مع ما فيها من دماء؟

هناك سؤال مقارب للموضوع

الديكتاتور (هتلر) مثلا يقول لك احنا نحارب ويقتل من جيشنا، لكي نضمن السلام لباقي شعبنا؟

طيب، ما أنت ممكن تقتل نص الشعب.

مَن يحدد متى تُخاض الحرب؟

أيضا عندما يزدحم الناس على أحد الباعة، أو محطات البنزين، أو المخابز، مفتعلين أزمة لا وجود لها

أعتقد هذا كله بسبب الجينات، فالإنسان يخاف من أخيه الإنسان، ويرى فيه منافسا على الحياة لا شريكا فيها.

نقاش ثينك في موضوع (آلة تصوير الفيديو التي غيرت العالم) للكاتب عبدالله 3

آلة التصوير الفيديو كانت نقطة انعطاف بالتأكيد في تاريخ البشرية

ربما مثلها مثل اكتشاف النار، والزراعة، والكتابة، ومؤخّرًا المطبعة

هل أسهمت في تطوير المحتوى؟ ربما أضافت للمحتوى إمكانيات بصرية

أتخيّل الراحل محمد حسنين هيكل الصحفي المعروف حين كان يترأّس جريدة الأهرام

هل كان سيوافقك على هذا؟ ربما

فحينها كانت الصحافة المقرؤوة هي صاحبة الأثر الأقوى

الكاريكاتير كذلك كان له دور في إسقاط حكومات وتغييرها بأخرى

بالنسبة للأثر على الاقتصاد؛ أعتقد أن الحجم الكلي للاقتصاد محفوظ، إنما تتغير أشكاله.

نقاش ثينك في موضوع (لماذا لا يوجد تسعير مرتفع للعلم ؟) للكاتب المانجيكيو

ينبغي دراسة أهمية العلم وتقديره، في إطار مذهب الغائية، بمعنى الغاية من الشيء

الغرب لم يفعل هذا برأيي، فاهتم بالعلم والتكنولوجيا بدون الحفاظ على الغاية منها

وكما قال المفكر إبراهيم البليهي: لم يعكس التقدّم الغربي حكمةً على مستوى فكر الفرد.

أنا ضد مقولة (العلم من اجل العلم)، فالعلم من أجل إسعاد الإنسان وتقليل معاناته

أعرف صديقًا يحب الاختراعات والابتكار، لكنه لا يدرس ذلك من ناحية اقتصادية

فيفشل دائمًا في ترجمة أفكاره وبلورتها.

طبعًا أعتقد ان العلم لا يتعلق بتاتًا بما نراه من أكدمة (إن صح التعبير) كل ما حولنا وتحويله أكاديميًا

والتهافت كما أشرتَ على الشهادات والدرجات

الغرب الذي ابتكر الدرجات العلمية والمؤهلات، ها هو يتراجع عنها، بل تراجع عن كل ما هو تقليدي في التعليم.

نقاش ثينك في موضوع (في ضرورة الحب المتسامي) للكاتب فجر السلام

أعتقد أن الحب شيء والزواج شيء آخر

الحب عند استحالة الزواج؛ كعلاقة عصفور بسمكة، لا يقتضي احتمال النجاح حين توفر الظروف المناسبة

فالزواج مقرون بالاقتراب أكثر، وكذلك الصورة، تبدو عيوبها أكثر عند الاقتراب.

طبعًا عندما تختار لابنك أو لبنتك، أو تساهم في ذلك؛ قد يؤثر ذلك سلبًا على العلاقة، فيظل ابنك أو ابنتك معتقدًا أنه فقد السعادة، وأنه لو اختار شريك الحياة بنفسه؛ نال السعادة

لذلك، لا بد أنك تجعل ابنك أو ابنتك يختاران، وتسهم في تجهيزهما فكريًا قبل ذلك.

نقاش ثينك في موضوع (في الانحسار الإبداعي) للكاتب فجر السلام

قيل إن أرسطو كتب في كل شيء، فلم يترك شيئًا لمن بعده أن يكتب فيه ابتداءً

وقال عنترة شعرًا: هل غادر الشعراء من متردّم

(أي من شيء جديد لنكتب فيه)

ربما خلفياتنا الثقافية تمنعنا من الإبداع، فنحن نقتضي البحث عن سعادة الدار الآخرة، ونبحث عنها، ونفترض أن ذلك مقرون بالتعاسة والشقاء في الدنيا، بالتالي نحن نعيش تأجيلًا للسعادة، وهذا يؤثر على الإبداع

سبب آخر برأيي، أن البعض المتأثر بالغرب منا، ينبهر بالحضارة الغربية، ويعتقد أننا لا نحتاج للإبداع، للالتحاق بالغرب، إنما نحتاج للتقليد فقط، بينما أنا أرى أننا ينبغي أن نبدع ما يناسبنا، وليس كما يقول البعض: نبدأ من حيث انتهى الآخرون

لكي نبدع؛ لا بد أن نتفق على أولويات، أو نحاول على الأقل

نقاش ثينك في موضوع (هل الكاتب يكتب لنفسه) للكاتب فجر السلام.

أعتقد أن الكاتب يكتب نفسه (لغيره)

ونحن نكتب للغير لنصف ما تكنّه النفس.

أنتهز الفرصة لتحية الأخت سلمى والتعليق على ما ذكرت في أحد موضوعاتها، حين قالت: (أكتبني)، فأضيف: وهل الكاتب يكتب إلا نفسه!

حين يكتب الكاتب غير نفسه، (قد) لا يبدع، كما هو الحال حين يكتب نفسه.

عندما يكتب الكاتب غيره؛ فقد يبدع في حال إجادته، لكنه هنا أمام مسؤولية، ألا يكتب ما لا يستحق الكتابة.

لتوضيح النقطة، هناك أعمال أدبية أو فنية تتطرق إلى حالات مجتمعية لم ترتق لأن تصبح ظواهر، وهذه جناية يقترفها الأديب بتسليطه الضوء على ذلك، فيكون كمن يقوم بالدعاية والإشهار.

طريقة الكتابة والعرض والتقديم مؤثرة في النفس، فالشعر مثلا يترك طراوة في النفس لا تضاهى، لكن الفكرة هي ما يخلّد ما يكتب، لهذا فشعر المتنبي يرافقنا أكثر من شعر جرير.

نقاش ثينك في موضوع (القيمة العادلة) للكاتب عبدالرحمن الناصر.

أعتقد أن أغلب ما حولنا ليس بقيمته العادلة

فحاجة الناس تساهم في تحديد سعر السلعة

لكنني أعتقد أن البشرية في طريقها للاكتفاء وتحقيق الرفاهية القصوى

تقريبا الصين تصنع للعالم

وأستراليا وكندا وروسيا تزرع للعالم

سيصل العالم قريبًا لمرحلة من التشبّع، وقتها لن يضطر الكل أن يعمل

وتدريجيًا مع النمو المطّرد للتكنولوجيا، لن يعمل الفرد مطلقا برأيي

ربما ما سيتحكم في العالم حينها هي الأطماع والحروب فقط

 

 

نقاش ثينك في موضوع  ◇ ركن الأسرة ◇ اهمية تخصيص وقت للأبناء، للكاتبة نجمةة سهيل.

مسؤولية الأبناء وقضاء الوقت معهم

وذلك كي ننقل لنا خبراتنا في الحياة (على أن نترك لهم اتخاذ القرار بأنفسهم، لا أن نقرر لهم)

وينبغي متابعة دراستهم عندما يكبرون

لكن هذه تظل نقطة مهمة في حالة واحدة

إذا كان لدى الوالدين ما يقدّمانه للأبناء

(فكريا واجتماعيا وتربويا)

لأن هناك حالات تجد الوالدين لا يواكبان العصر في تعليمهم وثقافتهم

وهنا تبرز مشكلة تربوية، يعيش فيها الطفل انفصامًا بين أسرته ومجتمعه الآخر (مدرسته وأصدقائه)

نقاش ثينك في موضوع (قضية ساخنة للنقاش: الطرق الصحيحة في حل المشكلات) للكاتب المانجيكيو

بالطبع هناك طرق لحل المشكلات

وذلك بعد تشخيصها بالطبع

الفيلسوف الفرنسي ديكارت اقترح تقسيم المشكلة إلى أجزاء أصغر بتفكيكها، ليسهل علاجها

طبعا الحديث النظري أسهل

لكن الأغلب يتوه في التطبيق

منطقتنا العربية والعالم الثالث ما زلنا نتعثر في التشخيص ربما.