مذكرات كريم محمد علاوي/ الحلقة الثالثة!ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 13:08 - 2017/02/01

أجرى الحوار وأعده وقدمه كمذكرات شخصية للكابتن كريم محمد علاوي: الباحث الموسوعي/ علي البدراوي

 

 

مقطع فيديو لجلسة اللقاء التي جمعت كاتب السطور بصاحب المذكرات 2016/12/31

https://www.youtube.com/watch?v=98RLW9nSMY8&feature=youtu.be

 

-الحلقة الثالثة –

 سيئول هذه المرة!

*محطتكم الدولية التي تلت المشاركة في مونديال المكسيك كانت في سيئول هذه المرة.. تحديداً عبر دورة الالعاب الاسيوية التي اقيمت في خريف العام 1986 حين حُرمتم من تجديد احراز لقبها جراء خسارتكم الدراماتيكية في ركلات الترجيح من علامة الجزاء أمام المنتخب السعودي، في الدور الربع النهائي منها؟!.

-كنت قد سجلت هدفين في مرمى الفريق العماني في أوُلى مبارياتنا بالاسياد، وسار منتخبنا بقيادة مدربه (اكرم سلمان) بشكل جيد في مبارياته مع فرق مجموعته رغم خسارتنا أمام منتخب الامارات. اما مباراتنا الدراماتيكية (على حد وصفك) أمام المنتخب السعودي فأشبهها الى حد كبير بمباراتنا النهائية أمام منتخب قطر لاحراز لقب كأس الخليج السابعة في سلطنة عمان قبل عامين (في عام 1984 يقصد).


فالسعوديون في ركلات ترجيح تلك المباراة كانوا قد اضاعوا ثلاث ركلات تم تعويضها بإضاعتنا لمثيلاتها (كنت من بين الذين أهدروا كراتهم) وهي من المرات القلائل إن لم تكن الوحيدة "حسب الذاكرة" التي اهدرت فيها ركلة جزاء، ليتم حسم المباراة من قبلهم وخرجنا نحن من الدورة.

عودة الى الرشيد!

*كانت قمة تواجدك مع فريق نادي الرشيد في الفترة التي تلت مونديال المكسيك 1986، كيف تصفها وما هي أهم المحطات التي بقيت راسخة في مسيرتك الكروية بصورة عامة عبر وجودك لاعباً ضمن فريق هذا النادي، وقائداً له في أحيان كثيرة؟!.

-محلياً كان الرشيد قد أحرز لقب الدوري لثلاث مواسم متتالية (86/87-87-88/88-89) اضافة الى احرازه لقب بطولة الكأس لموسمي (86-87/87-88).

لكن المحطة الدولية الأبرز تكمن بحصوله على ثلاثة القاب لبطولة الأندية العربية.

 

*وهل كانت لمساتك واضحة فيها؟!.

- لم اشترك في الدورة الأولى (نسخة بغداد 1985) جراء علاجي في لندن من الاصابة، لكنني اشتركت في نسختي (تونس 1986) والتي اصبت في إحدى مبارياتها اصابة بالغة، والرياض (1987) التي كانت واحدة من اقوى نسخ البطولة، حيث ختمت مشواري فيها بإحرازي للهدف الثاني في الاشواط الاضافية في المباراة النهائية التي جمعتنا بفريق الاتحاد السعودي والتي احرزنا من خلال فوزنا فيها لقب تلك البطولة بجدارة.

سبب غريب كان وراء ضياع الرشيد للقب الآسيوي!!

*نقف في حديثنا عن الرشيد عند دراما كروية شهدتها الكرة العراقية وليس الرشيد وحده، تمثلت بفقدانه للقب بطولة الأندية الاسيوية بخسارته في مباراة الإياب أمام السد القطري مضيعاً على الكرة العراقية فرصة تواجد هذا اللقب الكبير في خزانتها. حدثنا عن ظروف المباراتين سائلا إياك في الوقت ذاته عن السر الذي يقف وراء فقدان لقب كان بمتناول اليد وأمام خصم ليس بتلك القوة؟!.

-(الجهل بالقوانين)... هو الذي ضيّع علينا احراز ذلك اللقب الاسيوي الهام.. ففي المباراة الاولى (الذهاب) التي جمعتنا بالسد القطري والتي كنت فيها قائداً للفريق وكانت قد جرت على ارض ملعب الشعب الدولي فرطنا بفرصة الحسم من ارضنا عبر تقدمنا الكبير والمبكر بثلاثة أهداف دون رد، ليدب التراخي في صفوف الفريق في نهاية المباراة أدخل على أثره القطريون هدفين في مرمانا لتنتهي النتيجة بفوزنا بثلاثة أهداف مقابل هدفين لفريق السد.

أما المباراة الثانية التي جرت في الدوحة فقد دخلناها شبه مطمئنين لما كنا نظنه اننا سجلنا بمرمى خصومنا ثلاثة أهداف (على ملعبنا) دون أن نأبه بتقليص حظوظنا عبر الهدفين اللذين سجلاهما لاعبو السد بمرمانا بل ولم ينبهنا أحد من إداريي الفريق.. كانت نتيجة مباراة الاياب تشير الى التعادل السلبي بين الفريقين وهو مايعني فوز الرشيد باللقب، لكن في الدقيقة 85 منها حدث وأن سجل السد هدفاً بمرمانا من ركلة حرة مباشرة سددها خالد سلمان من مسافة 35 ياردة، لم تدب على أثر ذلك الهدف أية حماسة في صفوف فريقنا والسعي بتعديل النتيجة، كوننا كنا شبه مطمئنين بإحراز اللقب لكون من المفترض أن حسابات المباراة (حسب مفهومنا) ستنتهي بالتعادل (3-3) مايعني فوز الرشيد باللقب أو التعادل على أقل تقدير وإكمال المباراة عبر اللجوء الى الأشواط الاضافية، فأكملنا الدقائق الخمس الاخيرة من المباراة وفقاً لمفهومين خاطئين سادا ذهنية لاعبي فريقنا، حتى اطلق الحكم صافرة النهاية لتنهال التهاني والتبريكات على لاعبي السد القطري وينطلق جمهورهم بالاحتفال معلنين إحراز فريقهم للقب بطولة الاندية الاسيوية وسط دهشتنا وذهولنا بما كان يجري من حولنا في الملعب!.

تصفيات سيئول واثبات الوجود فيها!

*بالعودة الى الحديث عن تواجدك مع المنتخب الوطني، نصل الى محطة هامة تكمن بالتصفيات المؤهلة لفعالية كرة القدم في دورة الالعاب الاولمبية سيئول 1988، فأين اسمك من مرحلتها الاولى، والى ماذا يشير معيارك فيما يخص وقعك المؤثر والفاعل في مرحلتها الثانية؟!.

-في التصفيات الأولى التي جرت في ربيع عام 1987 كنت في مرحلة علاج من اصابة كبيرة لحقت بي لكنني تماثلت للشفاء لأنخرط في صفوف الرشيد مثلما أشرت سلفاً وأحرز معه بتشكيلة المنتخب لقب بطولة الاندية العربية في الرياض التي سبقت انطلاقة التصفيات الحاسمة بأسابيع قلائل.

*كنت ماركة المنتخب الوطني ومنقذه في المرحلة الثانية من تلك التصفيات والكل يشهد لك بذلك.

-سجلت خلالها أهم هدفين في مسيرتي الكروية مع المنتخب الوطني.. الأول جاء بمرمى الحارس الكويتي الراحل (سمير سعيد) في مباراتنا المشحونة معهم في الكويت التي خسرنا فيها بهدفين لهدف وقد جاء من مسافة بعيدة جداً بشكل مدروس وممنهج من قبلي بعد أن وجدت الكرة بين قدمي آثرت أن لا أضيع الوقت بالمناولات فسددتها نحو المرمى رغم تمركز الحارس سمير سعيد فيه وفعلا دخلت في زاويته، أما المباراة النهائية فلي بها هدف أعتز به جاء من مسافة بعيدة من خارج منطقة الجزاء أيضاً بمرمى الحارس ذاته،  تأهلنا من خلاله الى دورة الالعاب الاولمبية في سيئول 1988.

*لكنكم كنتم على شفى الهاوية في تلك المباراة فهل تتذكر ذلك؟!.

-تقصد الكرة الضائعة أمام مرمانا التي أهدرها اللاعب الكويتي الكبير (فيصل الدخيل)، كانت فعلا فرصة لاتصدق لاسيما انها قادمة من لاعب له اسمه وثقله بالمنطقة، كان هدف كويتي واحد كافياً بالقضاء على آمالنا بالتأهل كوننا حينها كنا نلعب المباراة وفقاً للاحتمال الواحد (حتمية الفوز فقط)لتسنح للكبير فيصل الدخيل فرصة ذهبية أمام مرمانا الخالي من حارسه أحمد جاسم اضاعها بشكل لايصدق.. تلك الفرصة الضائعة أدت الى شل ذهنية وحركة لاعبي الفريقين(العراقي والكويتي) لبضع دقائق من المباراة جراء دهشتنا جميعاً بسهولة ضياعها غير مصدقين ماجرى ومن لاعب بوزن الدخيل، حتى أنني سمعت حينها زملائه يقولون له أثناء اللعب (لو نافخ عليها كان دخلت الهدف). لكنني اعزوها الى الاقدار الالهية التي كتبت لنا الفوز في تلك المباراة.

*على اثرها حملك الجمهور على اكتافه في بغداد؟!

-حصل ذلك أثناء التجمع الاحتفالي الذي تم تنظيمه لنا بعد عودتنا الى بغداد من مسقط ظافرين ببطاقة التأهل الثالثة في تاريخ الكرة العراقية الى دورة الالعاب الاولمبية، واقيم في ساحة الاحتفالات الكبرى، ورغم برودة الأجواء الا أن الجمهور قد حضر في إستقبالنا هناك بعشرات الالاف، وما ان لمحوني حتى حملوني على اكتافهم وطافوا بي لمسافة بعيدة.. ذكريات تمر دائماً كالطيف أمامي أعاملها بإعتزاز ومحبّة.

خلاف مع عمو بابا كاد أن ينسف كل شيء!!

*هنا تكونون قد تأهلتم الى سيئول لكن لم تكونوا تلفظون أنفاسكم من وقع مشوار التصفيات حتى جاءتكم مهمة صعبة (في ذلك الزمان) هي المشاركة في دورة الخليج العربي التاسعة التي استضافتها العاصمة السعودية الرياض في شهر آذار/مارس من عام 1988 وظفرتم بلقبها.

معسكر تدريبي في مصر ومباراة ودية في تونس لم نجد اسماً لكريم محمد علاوي فيها، ومن ثم وجوده بقوة وبشكل مؤثر في تشكيلة عمو بابا الاساسية في الدورة وحصوله على اللقب الغالي الذي انتزعه من فم الاسد الذي استضاف بطولته وصرف الملايين عليها.. الا تلمس بتساؤلاتي المبعثرة تلك حالة من الغموض الذي أطلب منك أن تفك طلاسمه، لاسيما ان صحافة تلك الفترة لم تكن تجرؤ على الاشارة الى كل مايسود المنتخب من مشاكل أو مسائل خاصة ؟!.

-تعد نسخة بطولة كأس الخليج العربي التاسعة في الرياض عام 1988 اقوى وأفضل نسخ الدورات الخليجية على مر تاريخها الطويل على الاطلاق، لعوامل عديدة لايسعني ذكرها.

كنا قد عديّنا العدة جيداً للاشتراك في تلك النسخة بعد تأهلنا الى الاولمبياد، حيث كان لقبها نصب أعيننا آنذاك، لكن في الوقت ذاته لا اخفيك سراً إن قلت لك أننا لم نكن ضامنين احراز اللقب بصورة كبيرة نظراً لقراءتنا لوضع المنتخب السعودي المستضيف واستعداده الجيد لها، وقد عبرنا بتصورنا ذلك الى رئيس الاتحاد حيث كانت ادارة المنتخب في حينها مدركة لحجم المهمة.

حديثي عن ذكرياتنا في تلك البطولة يبدأ من معسكرنا في مصر الذي فيه دب خلاف شخصي مع المدرب عمو بابا كنت أظن أن الزمن قد طواه بعد أن كتمته طويلاً في صدري وسارت الامور عليه دون أن أضمر شيئاً تجاهه، لكنك بسؤالك لي ستفتح أمامي ملفه من جديد (على العلن هذه المرة).

تبدأ القصة من الاتي:

قبل سفري مع المنتخب الوطني الى القاهرة بيومين لعبت مع (نادي الرشيد) مباراة ضد نادي الميناء ضمن استحقاق بطولة الدوري، كان مدرب الرشيد قد الح علي بالاشتراك فيها نظراً لأهميتها بالنسبة للرشيد.

كنت قد أستأذنت المدرب (عمو بابا) بقطع معسكر المنتخب التدريبي الاعدادي لسفرة مصر والاشتراك فيها، فوافق بعد ان قرأ اجندة المعسكر وقال لي بأن أول مباراة لنا فيه ستكون بعد يومين من وصولنا الى هناك، وبناءً على ذلك سوف لن يتم زجك فيها كي تأخذ وقتاً للراحة والتأقلم أكثر "على حد قوله". ولو كان له حينها رأياً آخر لأعتذرت لمدرب الرشيد عن المشاركة في تلك المباراة.

لعبت في المباراة المذكورة وعدت الى المنتخب لتسير الأمور على مايرام ونصل الى القاهرة منخرطين في معسكرنا التدريبي فيها.

حينها كان جل ظني ينصب على الاتفاق الذي عقدته مع عمو بابا بخصوص عدم الاشتراك في المباراة الاولى لحين اخذ قسط من الراحة واجراء تمارين اللياقة على أن يتم زجي في الثانية، وقد أكدت له الأمر عند أول يوم من وصولنا الى هناك.

لكن قبل مباراة منتخبنا الأولى في ذلك المعسكر والتي كانت أمام فريق (أندية مصر) أو ماسمي حينها بـ(مختلط الأهلي والزمالك) لفت نظري أن (عمو بابا) قد استدعاني للجلوس في دكة البدلاء مع اللاعبين الاحتياط، فما كان مني الا أن اسأله مستغرباً عن السبب، فقال لي: هي اجراءات اعتيادية لا أكثر ولا أقل، الغاية منها أن تكون متابعاً لزملاءك عن قرب أثناء اللعب بدلاً من الجلوس على المدرجات.

مضى الشوط الأول وأنا أجلس مع زملائي على دكة البدلاء متابعاً سير المباراة، لكن في أثناء الشوط الثاني فاجأني (عمو بابا) بطلبه مني أن أقوم من دكة البدلاء لإجراء تمارين الاحماء، الأمر الذي أثار دهشتي واستغراب من حولي من اللاعبين، فأخبرته بأنني غير مستعد لذلك بناءً على اتفاقي معه..لكنه قطع كلامي وقال بلهجة المتساهل (سوّي إحماء والله كريم) رضخت لأمره وقمت من مكاني، لكن لم تكن دقيقتان قد مضتا على قيامي  حتى فوجئت به يوجه الحكم الرابع بإجراء تبديل مفاجىء يقضي بدخولي الى ساحة اللعب!.

كان امراً واقعاً قد فرضه علي عمو بابا مع سبق الاصرار والترصد فأضطررت مرغماً للانصياع له واشتركت بالمباراة، لكن الغريب بالأمر أنه لم تكن عشرة دقائق قد مضت على نزولي حتى شاهدت الحكم الرابع يشير بلوحته الى استبدالي بلاعب آخر في تصرف أثار دهشة الجميع وتساؤلاتهم.

خرجت من الملعب وعلامات الدهشة تعتري محياي، وحال مشاهدتي لعمو بابا سادني الغضب كوني قد عديت الغاية من هذا السلوك هي التقليل من شأني والانتقاص من مكانتي بعد هذا العمر الطويل الذي قضيته بالمنتخب والاسم الذي بنيته!!.

*وكيف كانت ردة فعلك حينها؟!

-عند عودتي الى دكة البدلاء قررت مسك أعصابي لحين سؤال المدرب عن سر ماجرى كي لا اؤثر على سير المباراة أو اثير انتباه الاعلام الذي يغطيها، لكنني شاهدت زملائي اللاعبين يتبادلون الضحكات فيما بينهم عما جرى لي من باب المزاح، لكن حال رؤيتهم لوجهي المتجهم قدروا بأنني غاضب فلاذوا بالصمت وافتعال متابعة مايجري بالملعب مترقبين ماسيبدر مني بعد نهاية المباراة.

بعد جلوسي على دكة البدلاء من جديد سألت المساعد (حازم جسام) عن سر ذلك التصرف فلم يجيبني بأي شيء.. صبرت حتى انتهاء المباراة لأتوجه الى عمو بابا وسألته بنبرة غاضبة أمام زملائي اللاعبين عن سبب ذلك التصرف غير المبرر لي واخلاله بكلامه معي فأجابني بإسلوب مُستفز (وما الذي تريده الآن)، أجبته قائلاً (الرجوع الى بغداد).. فقال وكأنه ينتظرها مني:

 (روح الله وياك)!.

كانت تلك العبارة كافية بأن استقل أول طائرة مصرية عائدة الى بغداد لأعود اليها.

*اسمح لي هنا بالمقاطعة.. تصرف كهذا من لاعب بحجمك في تلك الظروف ألم يُعرضك لمساءلات خطيرة أنت في غنىً عنها؟!.

-أنا لم اغادر الوفد الى بلد آخر بل عدت الى بلدي، ومن المؤكد أن أخبار ماحدث قد وصلت الى بغداد قبل وصولي اليها، أضف الى ذلك بأن مكانتي كقائد لفريق الرشيد كانت تمنحني الحصانة في مثل هكذا مواقف.

*وما الذي فعلته في بغداد بعد عودتك اليها غاضباً من عمو بابا؟!.

-ذهبت الى مقر نادي الرشيد وعبّر اداريوه عن دهشتم لوجودي بينهم فحدثتهم بما جرى لأعود للمشاركة في تمارينهم مع المدرب.

*هل نقول أن صلتك بالمنتخب قد انقطعت الى هذا الحد وتفرغت للرشيد؟!.

-أيامها كنت اتابع أخبار المنتخب عبر الصحافة ومرئياً عبر برنامج (الرياضة في اسبوع) فشاهدت من على شاشة التلفاز مباراته امام المنتخب التونسي لأرى اللاعب (معد ابراهيم) قد شغل مركزي بتشكيلة المنتخب فيها وكان التوفيق قد حالفه فيها وأتم مهمته على أفضل وجه، ما رسم تصوراً في ذهني بأن مشواري مع المنتخب قد انتهى عند حدود القاهرة!!.

لكن بعد عودة المنتخب الى بغداد وحين الاستعداد للذهاب الى الرياض اتضح أن مركز الظهير الأيمن يُعاني من خلل جراء اصابة خليل محمد علاوي وحميد رشيد أيضاً والتخوف من إمكانية الاعتماد على معد ابراهيم في كل مباريات المنتخب في الدورة، فطُلب مني التوجه الى تمرين المنتخب وتقديم الاعتذار لعمو بابا (كونه بمثابة والدي) رغم أنني ظلمت لكنني فعلت ذلك لمصلحة المنتخب وسار الحال بصورة طبيعية.

*توجهت اذا الى الرياض برفقة الوفد وعمو بابا فما الذي حصل هناك؟!.

حين توجهنا الى (ستاد الملك فهد) لخوض مباراتنا الأولى في البطولة أمام المنتخب العماني هالنا مشهد التحفة المعمارية المذهلة (ستاد الملك فهد بالرياض) الذي لم نرَ مثيلاً له بالقارة أو في المنطقة آنذاك ما ضاعف في نفوسنا التصور بأن المنتخب السعودي لايمكن أن يُضيع اللقب، لكن بعد نزولنا الى أرض الملعب فوجئنا بالخلل الكبير بالملعب والكامن بأرضيته المتهرئة!.

في المباراة الأولى أمام المنتخب العُماني تعمد عمو بابا عدم اشراكي فقرر إشراك معد ابراهيم بدلا عني في محاولة منه لتهميشي بتلك البطولة فيما لو كتب التوفيق لمعد فيها، في قرارة نفسي كنت أدرك أن معد غير قادر على اتمام المهمة، ليس تقليلاً من شأنه لكنه أصلا كان مدافع وسط وليس ظهير أيمن متمرس، فكان أن سجل العمانيون هدفاً في مرمانا ما أدى الى اضطرار عمو بابا الى اشراكي في المباراة الثانية التي منها اكملت مشواري بالتشكيلة الاساسية في جميع مبارياتنا بالبطولة.

*كانت مباراتكم أمام المنتخب السعودي واحدة من اقوى مباريات الدورة وفيها اثبتم القول الفصل للمنتخب العراقي عبر هزيمتكم لهم بهدفين لهدف رغم اجواء المباراة المائلة لكفة الطرف الاخر؟!.

-كانت فعلا واحدة من اقوى المباريات واجملها، وهنا لابد أن اشير الى طرف مهم لعب فيها دور كبير لصالحنا هو "الجمهور"، فعلى الرغم من كثافة تواجد الجمهور السعودي المؤيد لمنتخب بلاده من على المدرجات الا أننا مع سير المباراة  لمحنا اصواتاً تهتف لنا ليتضح أنها لجمهور مؤيد "ليس بالقليل" جاء لتشجيع منتخبنا متخذاً من احدى اطراف مدرجات الملعب مكاناً له بشكل يمكن تمييزه بسهولة، وللحقيقة كان دوي صوتهم مؤثراً بالملعب طغى حتى على الجمهور السعودي عند تسجيلنا للهدف الثاني، ليتضح لنا أخيراً انهم من أبناء الجالية اليمنية المقيمة في الرياض الذين حضروا المباراة بالمئات لمؤازرة منتخبنا ودوت اصواتهم بالمدرجات بعد ان حُسمت نتيجة المباراة لصالحنا.

لكن بعد نهاية المباراة التي فزنا فيها بهدفين لصفر، تعرض جمهورنا (اليمني) الى مضايقات من قبل حراسات الملعب وبعض عناصر الجمهور السعودي الساخطين على خسارة منتخبهم، أدى ذلك الانفعال الى سلوكيات عنيفة تجاههم اضطرتهم للهروب من الملعب مسرعين بشكل لفت انتباهنا، تاركين (مداساتهم) على الكراسي.. واثناء سير الباص بنا للعودة الى مقر الاقامة في الفندق كنا نميز كل شخص يسير (حافياً) بأنه من انصار فريقنا!.

كأس العرب

*قبل سيئول كانت لك محطة مهمة في كأس العرب في عمان؟!

-احرزنا لقبها مع المدرب البديل لجمال صالح ولاتزال ذكرياتها راسخة في ذهني كونها كانت شديدة المنافسات وفزنا بها ولله الحمد.

دورة الالعاب الاولمبية في سيئول (أيلول/سبتمبر 1988)


*في تقييم محلليها الرياضيين عند ختام دورة الالعاب الاولمبية في سيئول أعلنت اذاعة (صوت أمريكا) بأن هدف كريم محمد علاوي في مرمى المنتخب الزامبي يُعد واحداً من أجمل ثلاثة أهداف سُجلت بفعالية كرة القدم في تلك الدورة.. هي فرصة تاريخية تحققت لك اثبت عبرها من جديد بأنك منقذ للفريق العراقي في اللحظات الحرجة عبر تسجيلك هدف التعادل بالمرمى الزامبي بعد أن كان الفريق العراقي على حافة الخسارة، فما سر تغييبك عن التشكيلة في بقية المباريات وجلوسك احتياطاً على دكة البدلاء؟!.

-بداية كان ذلك رأي المدرب عمو بابا واجتهاده بإشراكي باللعب من عدمه وكنت احترمه ولازلت بالتأكيد، أما عما حدث في المباراة الأولى فأشير حوله قائلاً:

في الاوقات الحرجة من تلك المباراة التي فرطنا بالفوز فيها حيث كنا متقدمين بهدف حتى نهاية شوطها الأول قلبت النتيجة ضدنا بهدفين مقابل ذلك الهدف، كنا نضغط على المرمى الزامبي محاولين تعديل النتيجة والخروج بالتعادل على أقل تقدير بدلاً من الخسارة التي غابت عن حساباتنا مطلقاً.

 

كنت أثناء اللعب قد لمحت (بديلي) الشاب مظفر جبار يسير من دكة البدلاء متوجهاً الى ساحة ميدان الملعب لإجراء عملية الاحماء، لكن ذلك لم يؤثر بي بدليل تسجيلي لهدف من مسافة بعيدة في المرمى الزامبي بعد دقيقتين من رؤيتي لذلك المشهد!.

*رغم ذلك تم زج بديلك في المباريات الاخرى بدلاً عنك؟!.

-لكنه سجل هدفاً بمرمى غواتيمالا وذلك يحسب له كبديل ناجح ومؤثر... ولهذا الموقف طرفة أيضاً!.

*كيف؟!.

-لم تكن دقائق معدودة قد مضت على تسجيل احمد راضي هدفنا الأول في الشوط الثاني من تلك المباراة حتى طلب مني (عمو بابا) إجراء الاحماء لزجي فيها كبديل عن مظفر جبار، لكن ما أن قمت من مجلسي حتى سجل مظفر الهدف الثاني لفريقنا!.

*نصل بالحديث الى مباراة ايطاليا وظروفها التي أدت الى خروجكم من الاولمبياد.. ما يجول بخاطري أن منتخب ايطاليا الأولمبي حينها لم يكن بذلك البعبع بالنسبة لفرق مجموعته، لاسيما أنه قد مُنيَِ بهزيمة قاسية من الفريق الزامبي.. فهل وضعتم حينها نصب أعينكم اسم ايطاليا قبل نوعية المنتخب الواقف أمامكم بالمباراة لتخسروا أمامه أو تظهروا بشكل مهزوز كالذي رأيناه حينها؟!.

-تخاطبني وكأنني كنت أحد أعضاء التشكيلة، فأنا أصلا لم اشترك بتلك المباراة، وهذه المرة بقرار هاتفي (من بغداد) يقضي بعدم اشراك (كريم محمد علاوي وباسل كوركيس وناطق هاشم) في تلك المباراة.. كان باسل وناطق قد جلسا على المدرجات مع الجمهور أما عني فأجلسني عمو بابا على دكة البدلاء.

*هل تعرف السبب وراء ذلك القرار؟!.

-بالطبع لا أعرف ولم اسأل عنه أصلاً!. لكنني اضيف أنك بسؤالك لي استهنت بقوة المنتخب الاولمبي الايطالي الذي قابلنا بالدورة، فقد كان فريق كبير ومطعم بعدد من نجوم الدوري الايطالي الذين كنا نتابعهم من على شاشة التلفاز انذاك ونقرأ عنهم في الصحف. رغم ذلك خسارتنا معهم جاءت بأخطاء فردية ماكان يجب أن تحصل. وأضيف الى قولي لك أننا من بغداد كنا واضعين حساب الخسارة أمام المنتخب الايطالي نصب أعيننا وضمن اجندات المدرب، لذا وضعنا في مخططاتنا حتمية الفوز على المنتخبين الزامبي والغواتيمالي كي نلعب مسترخين أمامه، لكن التعادل مع زامبيا وفوز زامبيا على ايطاليا أفسد علينا كل شيء!.

نكبة في ملعب الشعب!!!

*نصل بتفاصيل الحوار الى محطتك مع المنتخب الوطني في التصفيات الأولية المؤهلة لمرحلة الحسم من تصفيات مونديال ايطاليا 90.. وبعيداً عن سرد تفاصيلها المعروفة للجميع ارتأيت الوقوف على تعادلكم المأساوي مع المنتخب القطري على أرض ملعب الشعب في مباراة مأساوية بقيت ذكراها الأليمة راسخة في أذهان الجمهور العراقي.. حدثنا عما بجعبة ذاكرتك المتقدة عن تلك المباراة ووقعها عليك.

-بداية المأساة كانت من خسارتنا في الدوحة والتي على أثرها أزيح عمو بابا من مهمة تدريب المنتخب وحل علينا بديله الدكتور (جمال صالح).

رغم تقدم القطريين في مباراة ملعب الشعب علينا بهدف مبكر الا أننا عدلنا مجريات الامور وتقدمنا بهدفين لهدف وسط دوي هتافات الجمهور المؤيدة لنا والمحتفلة بتأهلنا الى المرحلة الثانية من تصفيات المونديال، حتى جاء الهدف القطري جراء تقدم حارسنا احمد جاسم عن مرماه لتشل فينا الحركة وتتوقف حواسنا جميعاً في واقعة مأساوية أثرت حتى على حياتي الشخصية، إذ لم اخرج على أثرها لأربعة أيام من المنزل الذي بقيت منعزلاً فيه لا أكلم أي إنسان لأول مرة بحياتي.

طالبتني بإسترسال الحديث عن تلك الموقعة وسأقول لك أننا رغم لعبنا على أرضنا وبين جمهورنا الا أن هاجساً بالتشاؤم والتطيّر كان قد انتابني قبل بدء المباراة بأن شيئاً ما سيحصل رغم ثقتنا بالفوز.

*(قاطعته قائلاً).. الا تظن أن هاجساً بهذا النوع قد اعتراك يعود تأثيره الى الاجواء الكئيبة في ذلك اليوم حيث الجو الغائم والامطار؟!.

-لا أعرف.. لكنني منذ ان دخلت الى ملعب الشعب وقبل بدء المباراة كان شعور غريب قد انتابني بأن هناك شيء غير طبيعي سيحدث فيها ويكون وقعه كبيراً علينا، حتى بعد أن تقدمنا عليهم بهدفين وحصل ذلك بالفعل رغم أننا أدينا كل ماعلينا.

*وما هو تأثير النتيجة عليك؟!.

-شخصياً كنا كتشكيلة من لاعبي خبرة مونديال المكسيك مطعمة بالنجوم الشابة الواعدة على ثقة كبيرة بالوصول الى مونديال كأس العالم في ايطاليا 1990 لاسيما بعد أن وصلتنا لائحة النظام الجديد لمرحلتها الحاسمة، والذي كان يقضي بتباري ستة فرق على أرض محايدة يتأهل منها اثنان، وأقولها للتاريخ إننا لو كنا قد اجتزنا المنتخب القطري في ذلك "اليوم المشؤوم من تاريخ العراق!!!"، لكان التاريخ قد سجل لنا ومن أرض سنغافورة مألوفة الانجاز عندنا تأهلنا للمرة الثانية الى مونديال كأس العالم في ايطاليا 90 بدلاً من الامارات او كوريا الجنوبية.

لم يكن ذلك الخروج المأساوي قد أثر على نفسيتي كأحد شخوص الحدث أو زملائي اللاعبين فحسب، بل بعد انهائي لعزلتي في المنزل وعودتي لممارسة الحياة من جديد شاهدت الوجوم لازال يُخيم على الشارع العراقي برمته.

*وما الذي فعلته أثناء وجودك في تلك العزلة؟!.

-مضت عدة أيام على عزلتي بالمنزل حتى استوعبت الصدمة لأعود مُكتئباً متجهم الوجه الى تمرين نادي الرشيد وكان زملائي المتواجدين فيه قد شعروا بما ينتابني حينها من حزن وصدمة، لأحتاج عدة أسابيع لاستيعابها وتقبل أمرها الواضع وحصل ذلك بالتدريج أثناء انخراطي بمنافسات الدوري.

بقي شيء وحيد تعتز به ذاكرتي المتأزمة عند الحديث عن تلك المباراة المشؤومة يكمن بعدم لوم الجمهور لنا وتحميلنا مسؤولية الخسارة، ربما من باب التعاطف أو تقديراً لجهودنا التي بذلناها في تلك المباراة.

*أفهم من كلامك أنك تعرضت للوم الجمهور جراء أداءك في إحدى المباريات؟!.

-مرة واحدة فقط وللأسف الشديد كانت في نهاية حياتي الكروية بعد مباراة الجوية والنفط في احدى موسم (95-94) حين كنت ألعب خلالها مع القوة الجوية، حين سجل النفط هدفاً بسببي ولامني جمهور الجوية عليه حيث كنا قد خسرنا المباراة بهدف لهدفين.

كأس الصداقة والسلام وقيادة المنتخب الوطني فيها

*تأخذني محطة تقليبينا لصفحات الذكريات وفقاً للأجندة الزمنية للاعب كريم محمد علاوي الى قيادته للمنتخب العراقي في بطولة الصداقة والسلام بكرة القدم التي استضافتها دولة الكويت في أواخر عام 1989، هنا رحل الرعيل القديم عن المنتخب ليكون كريم محمد علاوي قائداً له!.

-لم تهمني يوماً شارة القيادة أو أسعى اليها، لكن لتلك البطولة ظرفها الخاص، حيث كانت النية تتجه في نهاية عقد الثمانينيات نحو تجديد المنتخب الوطني بالدماء الشابة، لاسيما من عناصر تشكيلة منتخب الشباب المشارك في بطولة العالم للشباب في السعودية في أوائل العام ذاته وتطعيمهم بخمس أو ستة لاعبين من ذوي الخبرة، ومن الخامات الموهوبة بالدوري.. لتكون تشكيلة مثالية حققنا من خلالها اللقب "بشكل غير متوقع!".

كنت حينها ومن خلال ماورد من أحاديث عن ضرورة تجديد دماء المنتخب أتوقع عدم استدعائي  في تلك الفترة من باب ترك الفرصة للشبان، لكن المدرب انور جسام استدعاني على ضوء الأداء الكبير الذي قدمته مع الرشيد في بطولة كأس الكؤوس العربية التي اقيمت في جدة واحرزنا فيها المركز الثالث.

وبالحديث عن مشاركتنا في تلك البطولة أقولها صراحة أننا لم نكن نتوقع احراز لقب الصداقة والسلام جراء وجود فرق كبيرة فيها كالكويت وأوغندا وايران وغينيا ومنتخبنا كان بحالة تجديد دماء مثلما ذكرت.

*لا أود الاطالة والسرد عن مجريات البطولة ونتائجكم المعروفة التي حققها فريقكم فيها، لكن هناك ثيمة تاريخية تمتاز بها تكمن بلقاء منتخبي البلدين المتحاربين طيلة ثمانية أعوام، فهل كانت لتلك المباراة حساسية في نفوسكم، وهل شعرتم بالخطورة حينها فيما لو خسرتم أمام إيران؟!.

-لابد من الاشارة بأن الضغوط حينها كانت قد خفت علينا بشكل كبير إن لم أقل قد انعدمت بعد ابتعاد عدي عن ادارة الاتحاد وتولي كريم الملا لمنصب رئاسته بدلاً عنه، أضف الى ذلك أنه لم يردنا أي اتصال هاتفي من بغداد بخصوص لقائنا مع المنتخب الايراني الذي تعاملنا معه كإتحاد ومؤسسة رياضية عراقية ولاعبين كلقاء رياضي ودي خالٍ من أية حساسيات، وهذا مالمسته بلاعبي الفريق الايراني أيضاً عبر لقاءاتنا بهم في الفندق أو حتى احتكاكنا بهم أثناء اللعب.

*أجبني بصراحة، هل كان هناك اتفاق مسبق بين الفريقين على التعادل*؟!.

-مطلقاً، بل سادت المباراة الندية والتنافس وكانت نتيجتها طبيعية جداً. ولازلت أتذكر عبارات المزاح والحديث الودي معنا من قبل بعض لاعبيهم الناطقين باللغة العربية اتذكر منهم اللاعب الاحوازي (مجيد مطلك).

*أصل وإياك الى محطتك الأخيرة مع المنتخب الوطني العراقي والتي كانت في (خليجي 10 عام 1990) بالكويت والتي عبرها ودعت اللعب الدولي رغم عدم تسجيلها رسمياً كمشاركة لكم جراء انسحابكم منها؟!.

-تلك النسخة من دورة الخليج العربي لا أحسبها رياضية مطلقاً بل هي سياسية بحتة، بدأت بانسحاب المنتخب السعودي منها بسبب تاريخي سياسي يخص حسب ما أعلن عنه حينها (تعويذة الدورة)، كما أن الاحاديث السياسية كانت قد طغت بشكل كبير على أوساط البطولة ليحصل مايحصل في مباراة الامارات التي انتهت بتعادلنا معهم بهدفين لكليهما وطرد عدنان درجال من قبل الحكم تلاها قرار انسحاب من بغداد ورجعنا اليها دون إكمال المشوار.

وداعاً منتخب العراق!

*هنا في عام 1990 يكون عمرك قد وصل الى الثلاثين عاماً، فهل أنهيت بنفسك مسيرتك الدولية باللعب مع المنتخب الوطني أم أنهيت بفعلة فاعل؟!.

-كانت النظرة السائدة تجاه اللاعب العراقي الذي يصل الى سن الثلاثين، بأنه عجوز وهَرِم لتنهال الضغوطات عليه بتوديع المنتخب وترك الساحة للاعبين الاصغر منه سناً لأخذ فرصتهم باللعب في المنتخب، ذلك المفهوم كان سائداً الى حد كبير في الكرة العراقية بل وشبه متفق عليه من قبل الأطراف الثلاثة (الجماهير –الاعلام – المدربين)، كما أنه ساد اذهان المسؤولين أيضاً في حينها، ليصدر ما أشير عنه بأنه(شبه قرار) يقضي بخلو المنتخب من اللاعبين الذين تعدوا سن الثلاثين من العمر، وبناءً على ذلك ودع الكثير منهم المنتخب الوطني حينها، وكنت من ضمنهم.

*هل كان بمقدورك إكمال المشوار مع المنتخب.. ومن السبب بعدم تواجدك في تشكيلته التي خاضت غمار (تصفيات امريكا1994) رغم أنك كنت تقدم مستويات كبيرة مع نادي الكرخ في الدوري؟!.

-كنت في قمة عطائي آنذاك مع نادي الكرخ، وقد بلغت من النضوج والخبرة مايؤهلني لتقديم خدماتي للمنتخب على أتم وجه، علماً أن جهة الظهير الأيمن في تشكيلة المنتخب الوطني كانت تعاني من شبه أزمة، اضف الى ذلك أنني كنت في ذلك الوقت ألعب بمركز الـ (الدفاع المتأخر) أيضاً وقدمت مستويات كبيرة في مركزي بمبارياتنا في الدوري، وبناءً على ذلك  كان أغلب المحللين والصحفيين بل وحتى (الاتحاد) قد طالبوا من مدرب المنتخب حينها وزميل الأمس  الكابتن (عدنان درجال) بإستدعائي لسد ثغرات الدفاع، لكن (ابو حيدر) كانت لديه نظرة خاصة ورؤية لم يستدعيني على أثرها للتشكيلة. وادرج بهذا الكلام أيضاً زميلي المرحوم (ناطق هاشم) الذي كان بقمة مستواه مع القوة الجوية في الدوري، لكن إسوة بحالي لم ييتم استدعاءه للفريق.

*في شهر آب/اغسطس من عام 1990 صدر قرار يقضي بحل نادي الرشيد..

لكنك بقيت ببديله (الكرخ) ولم تذهب مع زملائك الراحلين عنه الى الأندية الجماهيرية التي من المؤكد أن ابوابها ستكون مفتوحة لأسم كبير مثلك؟!.

-مثلما أشرت لك سلفاً أن بطبعي التقوقع في الأماكن التي أتواجد فيها حيث التأقلم على اجوائها والتعود لأصل الى مرحلة الصعوبة في تغييرها، ولو لم يكن هناك نادي الرشيد لبقيت في الامانة حتى الاعتزال، لذلك آثرت البقاء في صفوف  الفريق الاصفر حتى إن تغيّر إسمه واختلفت منهجيته كلياً عن ذي قبل، رافضاً عروض العديد من الاندية الاخرى التي انهالت علي بعد حل الرشيد.

اعتزال.. تدريب.. ثم عودة!

*بعد أن ايقنت أن محطتك الدولية قد انتهت عند مصاف بطولة الخليج العاشرة في الكويت في عام 1990 وأنت بالثلاثين من العمر، أصابنا الارباك من خلال تقليب ارشيفك جراء وجودك كمساعد لمدرب فريق الكرخ ومن ثم عودتك إليه كلاعب.. فهل بالامكان التوضيح؟!.

-كنت في قرارة نفسي قد خططت بترك كرة القدم نهائياً حين اعتزل اللعب الدولي مع المنتخب الوطني، لذلك في عام 1991 اتخذت ذلك القرار بصمت وهدوء تاركاً ممارسة اللعبة دون ضجيج أو اعلان متوجهاً الى التدريب لأصبح مساعداً للكابتن (عامر جميل) مدرب الكرخ حينها.

كانت الأمور تسير على مايرام وعرفتني الصحافة والجمهور أيضاً بأنني أحد اعضاء الطاقم التدريبي الجديد لفريق الكرخ، لكن في احدى مبارياته بالدوري، تحديداً قبل لقاء فريق النجف في الدور الخامس من المرحلة الأولى على ما أذكر من موسم 1991/1990 اتضح ان ستة مدافعين في تشكيلة الكرخ كانوا مصابين، حينها شعر عامر جميل بمأزق كبير عبّر عنه علانية الينا نحن مساعديه، واثناء المداولات بيننا لإيجاد حل نتدارك من خلاله الوضع فاجأنا بإتخاذه قرار "لارجعة فيه" وفقاً لقوله يقضي بإشراك (مساعده) كلاعب في التشكيلة.

*وماذا كان وقع القرار عليك؟

-رفضت في بادىء الأمر، لكن بعد مفاوضات مُطوّلة والحاح عليّ بالاقناع اخبرتهم بقبولي العرض لكن شريطة أن ألعب مباراة واحدة أو اثنتين على أعلى تقدير حتى يتماثل المدافعين للشفاء لأعود الى  حيث أتيت (الطاقم التدريبي).. لا بد من أعترف أن اللعب في أجواء الدوري واستعادتي لذكريات الرشيد قد راق لي لأجد  نفسي من خلاله عائداً الى حيث سابق عهدي فأتخذت قراراً من تلقاء نفسي بالاستمرار حتى نهاية الموسم قائداً لفريق الكرخ ومدافعه الأول اضافة الى بقائي كمساعد لمدربه أيضاً!!.

*رغم وجودها سلفاً لكنها سابقة غير دارجة بالكرة العراقية أن يجمع لاعب بين التدريب واللعب؟!.

-اضيف اليها مهمة ثالثة هي عضويتي للهيئة الادارية لنادي الكرخ في تلك الفترة بمنصب (الامين المالي)!.

إحتراف فريد من نوعه!!!

*من خلال تقليبي لألبومك الصوري الحافل الذي زودتني به (1500 صورة) لفتت نظري بضعة صور لك وأنت تغوض غمار المباريات في احدى الدوريات الآسيوية، شخصياً لم أطلع من خلال مسيرتك الدولية على تجربة احترافية لك سوى واحدة كانت بعد اعتزالك اللعب الدولي حين لعبت في لبنان؟!.

-نعم كانت تجربة احترافية فريدة من نوعها ولم يسلط اعلام تلك الفترة الاضواء عليها، كانت في بنغلاديش.. وهي غريبة بكل ظروفها وعقدها وتفاصيلها!.

*ماتقوله يعد مفاجأة لي وربما لمن يقرأه أيضاً.. في عام 1987 يحترف لاعب منتخب وطني مؤثر وقائد لنادي الرشيد خارج العراق في الوقت الذي كان الاحتراف فيه محضوراً على الجميع ويعد التطرق اليه من المحرمات التي اضاعت على احمد راضي فرصة تاريخية باللعب في الاوروغواي تنفيذا لتلك القوانين؟!.. هل  لك ان تطلعنا على حكاية ذلك الاحتراف الغريب، وبالتفاصيل إن أمكن؟!.

-تبدأ القصة من حيث مشاركة الرشيد في شهر حزيران/يونيو من عام 1987 في التصفيات الأولية لبطولة الأندية الاسيوية التي استضافت مبارياتها العاصمة البنغلاديشية (دكا) بوجودنا في مجموعة ضمت الى جانبنا فرق أندية:محمدين البنغلادشي والطيران الباكستاني وموهون باجان الهندي ومانانغ النيبالي.

كنا قد خرجنا من تلك المشاركة مُحمّلين بنتائج ثقيلة أثقلنا بها مرمى خصومنا من الفرق الأخرى، حيث أذهلت جميع أوساط الدورة الذين تعاملوا مع الرشيد كفريق عالمي يلعب بينهم، كانت حصتي من تلك المشاركة ثلاثة أهداف. وقد اصبحنا حينها الشغل الشاغل للصحافة البنغلاديشية وتصدرت صورنا عناوين صفحاتها الأوُل.

من هناك بدأت عروض البنغلاديشيين تنهال على ادارة الرشيد باحتراف ثلة من لاعبيه في أنديتهم استغلالا لشهرتهم الجماهيرية التي حظيوا بها في الدورة وكان التركيز منصباً حينها على ليث حسين ولاعب آخر لا اتذكره.. لكن وفد الرشيد قد بادر تلك العروض بالرفض جراء وجود قانون في العراق يقضي بمنع احتراف لاعبيه، لكن البنغلاديشيون أصروا اصرارا غريباً على ادارة الرشيد بإحتراف احد لاعبيهم (يبدو انهم تعرضوا لضغوط جماهيرية واعلامية كبيرة أو لأسباب اخرى)استمرت حتى وصولنا الى بغداد عبر اتصالاتهم الدائمة والمُلحة بإدارة الرشيد فيها ما أثار عندنا تساؤلات عديدة بخصوص هذا الأمر.

كان ذلك الاصرار الغريب كفيلاً برضوخ ادارة الرشيد الى (كسر القوانين) وقبول العرض لكن وفق شروط أملوها على أصحابه. وكانت الشروط تقضي بإرسال اثنين من لاعبيه فقط للعب في بنغلاديش كإعارة وليس (احتراف بعقد) لفترة محدودة جداً وبشكل "غير مُعلن في العراق"، كما حددت إدارة النادي الفترة بـ (شهرين)إن لم تخني الذاكرة، فتم ترشيحي أنا واللاعب سمير شاكر لأداء  تلك المهمة التي استقبلها البنغلاديشيون بسعادة غامرة.

وصلنا الى (دكا) مرة أخرى في صيف ذلك العام بهدوء ودون جعجعة اعلامية في العراق خلافا للهالة التي حضينا بها من قبل الاعلام البنغلاديشي الذي عاملنا كنجوم عالميين حضيوا بهم عبر صفقة ممتازة!.

مأزق سياسي!!

*أين كنتم في بنغلاديش وما الذي حصل لك في تلك التجربة الاحترافية الفريدة (غير المُعلن عنها في العراق)؟!.

- بداية لم أكن أعرف النادي الذي سأحترف فيه، ورفضت السلطات في بغداد اصطحاب اسرتي معي في السفرة، كنا قد وصلنا الى بنغلاديش في شهر تموز/يوليو من عام 1987 أي بعد شهر من عودتنا الى بغداد منها، فوجدنا استقبالا حافلا قد حضينا به اضافة الى حرصهم على توفير كل مستلزمات العيش الكريم من شقة فاخرة ورعاية صحية وغيرها.

وبعد أيام من وصولنا أنا وسمير علمنا  أن الفريق الذي سنلعب فيه اسمه(أبهاني).

مضت أيام تواجدي مع سمير شاكر في هذا النادي عبر التمارين والاختلاط باللاعبين وادارته للتأقلم على الاجواء قبل الانخراط بمبارياتهم المتبقية في الدوري، لكن الذي اتضح لنا فيما بعد أن هناك غاية كانت تقف وراء اصرار إدارته بإستدعائنا للعب في فريقهم مهما كان الثمن، تلك الغاية تكمن بأن (أبهاني) ما هو إلا نادٍ يمثل (المعارضة) في البرلمان البنغلادشي، وقد أرادوا من خلاله تلقين الحكومة درساً عبر هزيمة فريق ناديها المدلل (محمدين)، ولن تتحقق تلك الأماني إلا بإستدعاء بعض من لاعبي ذلك الفريق الأجنبي الذي أذل (محمدين) على أرضه وبين جمهوره وجعل منه أضحوكة لأوساط ومتابعي الكرة البنغلاديشية الناقمين على حكومتهم، أي لاعبي الرشيد الذين فاز فريقهم على محمدين بخمسة أهداف مقابل هدف "سجلت اثنين منها".

ما لفت نظري أيضاً حينها كان معرفة الجمهور والاعلام الرياضي بإسمي حين شاهدوني، وكان ذلك بسبب مشاركتنا المتميزة في بطولة شباب اسيا التي اقيمت عندهم قبل تسعة أعوام.
*وكيف رأيتم وضع فريق (المعارضة) وترتيبه في الدوري.. وهنا اضيف الى سؤالي سؤالا آخر هو: هل وصلتم في بداية الدوري؟!.

وصلنا الى (أبهاني) في أوج الموسم (منتصفه) حيث كان الفريق يقبع في مؤخرة الدوري بترتيبه، في حين كان منافسه (محمدين) يُحلق متصدراً القائمة دون منافس. كان  مدرب (أبهاني) قد حدد مركز سمير شاكر بالدفاع المتأخر ولعبت أنا في مركز الوسط.

*هنا عرفت كل شيء، حدثنا عن ظروف فريقك وما الذي حل فيه بوجودكم في صفوفه؟!.

-كان (أبهاني) يتمتع بنسبة عالية من التأييد الجماهيري في بنغلاديش، لكن غريمه (محمدين) كان يضم في صفوفه أحد لاعبي المنتخب الايراني ولاعبين من نيجيريا، وكان يحظى بدعم مالي واعلامي قوي من الحكومة.

قضيت شهري (تموز/يوليو وآب/أغسطس) من عام1987 لاعباً في الدوري البنغلادشي عبر وجودي بفريق (أبهاني) وقد استمتعت خلالها بمبارياتنا التي لعبتها فيه وحدة التنافس الشديد بين(ابهاني) و (محمدين) رغم الفوارق الشاسعة بين مرتبتيهما، لكن الناس كانت تقارن نتائج هذا بذاك، لنكتشف أيضاً أن ذلك التنافس كان قد تعدّى أسوار الملعب ليصل الى جلسات البرلمان في ذلك البلد وهنا تحملنا مسؤولية النهوض بهذا الفريق الشعبي (المُعارض) لنصل الى مصاف الحكومة!.
*وهل تمكنتم من ذلك؟!

-بوجودي وسمير ساد الاستقرار الفريق وتحسنت نتائجه، حيث سجلت قرابة التسعة أهداف بمرمى فرق الأندية التي تبارينا معها، فيما سجل سمير شاكر (ثلاثة) جاءت اغلبها من ركلات الجزاء.

كان مستوانا اللافت للنظر وارتقاءنا بالفريق تدريجياً حتى وصولنا الى مصاف المقدمة قد راق كثيراً للجماهير والصحافة وبدأنا شيئاً فشيئاً نتعدى المراتب الواحدة تلو الأخرى لنصل أخيراً الى المرتبة الثانية منافسين (محمدين) ونكون نداً له مشكلين خطراً عليه (وهو ماكان المرجو والمطلوب منا بل والمخطط من قبل ادارته من وجودنا بفريقهم أصلا) الأمر الذي زاد من حدة التنافس واضاف للدوري متعة قل نظيرها في تاريخه مثلما عبرت عنه صحافتهم حينها.

*وهل التقيتم بهم... (محمدين) أقصد؟!.

-كان لقاءاً تاريخياً وديربي رائع بكل اشكاله استعد له البلد بشكل كبير وانشغلت أحاديث الشعب به، خرجنا منه متعادلين  بهدفين لكلا الفريقين حسبما اتذكر وقد سجلت كلا الهدفين لأبهاني ليتساوى الفريقان بالنقاط في ترتيب الدوري بعد أن كان (محمدين) مُحلقاً فيه وابهاني يقبع في ذيله.

ذلك التعادل حتم على الفريقين اجراء لقاءاً فاصلاً لتحديد الفائز بلقب الدوري في ذلك الموسم، لكن أحداث الأزمة السياسية بين الحكومة والمعارضة كانت قد عصفت ببنغلاديش ما أدى الى اعلان تأجيل تلك المباراة (حسم لقب الدوري) تجنباً لحدوث مالايحمد عقباه في الملعب نتيجة الوضع السياسي المتأزم.

*وما الذي فعلتم حينها.. هل انتظرتم حتى حلوا موعد تلك المباراة النارية؟!.

-كان مدة اعارتنا قد نفذت (شهرين فقط) فوصلنا اتصال هاتفي (من بغداد) ابلغنا خلاله بقرار يقضي بعودتنا العاجلة وعلى وجه السرعة، وفعلا نفذنا الأمر وعدنا تاركين وراءنا أزمات كبيرة تعصف بين (أبهاني) و (محمدين)، لكننا كنا بشوق لتتبع اخبار فريقنا الذي تركناه بإنتظار المباراة الفاصلة التي بفضلنا (أنا وسمير) وصل إليها، لتصلنا الأخبار من (دكا) بخسارته المباراة أمام (محمدين) وفقدانه للقب الدوري.

*لو كنتم موجودين لكان هناك كلام آخر؟!.

-لاحظ أنني وسمير حين وصلنا الى الفريق كان يقبع بالذيل وبعد انخراطنا في صفوف تشكيلته قد وصل الى المرتبة الأولى منافساً محمدين، وحتى في المباراة الحاسمة تعادلنا معهم بهدفين سجلتهما لهم وحال خروجنا منهم خسروا.

*بقي أن نعرف قيمة العقد.. كم تقاضيتم حينها؟!.

-لم يكن هناك عقد مثلما ذكرت لكني "علمت!" عبر ادارة النادي بأنهم قد خصصوا مبلغ (15 الف دولار أمريكي)لكل واحد منا.

*وهل تقاضيتموها؟!.

-(يضحك) ثم يقول: لم نراها أصلا (ذهبت مع الريح) لكن ادارة الرشيد عوضتنا عنها بألف دينار عراقي.. لكل واحد منا!.

*كيف تقيّم تلك التجربة؟!.

-في ذلك الحين رأينا الكرة البنغلاديشية تعيش خطوات احتراف نامية سعى من خلالها القائمون عليها للأرتقاء بكرة بلادهم الى مصاف الفرق الاسيوية المتقدمة في السنين القادمة. ومن بين مشاهداتي هناك هي الرعاية الكبيرة التي حظي بها لاعبوا الاندية بمحلييهم ومحترفيهم وكان من ضمنها تبديل (الدريسات) مابين الشوطين بدريسات أخرى، أي أننا كنا ترتدي في الشوط الثاني ملابس مغايرة عن تلك التي لعبنا بها في الشوط الأول مع الحرص بالتأكيد على أن تكون حاملة لذات الزي. اضافة الى الاهتمام النادر الذي وجدناه بالتغذية والحالة النفسية للاعبين ومتابعة صحتهم الجسمانية أولاً بأول عبر اطباء متخصصين.

 ما لفت أنظارنا أيضاً هي تلك الجماهيرية الكبيرة التي كانت تحظى بها مباريات الدوري البنغلاديشي انذاك والتغطية الاعلامية المتميزة فيه، ما بعث في نفوسنا الحماسة لتقديم كل ابداعاتنا لفريقنا.

خرجت من تلك التجربة بإنطباع طيب عن سير الكرة البنغلاديشية بشكل صحيح وتوقعي لها بمستقبل زاهر إن سارت على ذات النهج الذي شاهدناه عنها في فترة وجودنا المحدود بينهم، لكن لا أعرف الى الآن السر الكامن ببقاءها بهذا الشكل المتردي تراوح نفسها بعد مضي كل تلك السنين على تجربتنا الاحترافية الناجحة معهم وماوجدناه من عوامل ايجابية تنبىء بمستقبل واعد، فهل الغيت تلك التجربة أم أن الظروف الاقتصادية المتردية في ذلك البلد أثرت على كرتهم....الله وحده أعلم!.

 


 

*هامش: وجهت إله هذا السؤال كون الفريق العراقي (منطقياً) كان في فرق مجموعته بتلك الدورة على حافة الخروج وعدم التأهل الى النصف النهائي ومن المفترض أن تكون مباراته أمام المنتخب الايراني حاسمة يخوضها بخيار الفوز فقط جراء خسارته أمام منتخب غينيا الذي كانت تنتظره مباراة سهلة أمام منتخب اليمن (الجنوبي) لولا أنه قد(خسر) بشكل مفاجىء أمام اليمن في مباراته التي سبقت مباراة الفريق العراقي لتجعله تلك النتيجة يلعب أمام المنتخب الايراني بعاملي الفوز والتعادل فقط ويتأهلان سوية وخروج "غريب" للمنتخب الغيني أمام اليمن!!. المُعد

 


 

انتهت الحلقة الثالثة ولنا موعد مع حلقة قادمة وماتحمله من صور وأحداث وأسرار تكشف للمرة الأولى ومواقف جسدتها رحلة الكابتن كريم محمد علاوي. مُعتذرين على الاطالة.

المُعد

13:23 - 2017/02/01: ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ·أ¢â‚¬ط›ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ± ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© علي البدراوي

0📊0👍0👏0👌0  📣
عمانوئيل انوية

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 38812
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 76472
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
عضو نشط في صحيفة القوة الجوية
كاتب مُمَيَز
عمانوئيل انوية

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
عضو نشط في صحيفة القوة الجوية
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 38812
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 76472
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 6.2
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6250
  • 13:37 - 2017/02/01

سنقراء الموضوع مرة ثانية وثالثة وسنقراء الحلقات الثلاثة مجتمعة لكون نجمها اللامع  

 كريم محمد علاوي يتحدث عن حقبة تاريخية مهمة من تاريخ الكرة العراقية وفيها الكثير

من الاسرار والشجون الكروية اما الصور النارة فانها رائعة وبعضها لم نشاهده ابدا .

شكرا اخي العزيز وبارك الله جهودكم الكبيرة في هذه الحلقات .

مع التقدير واجمل التحيات 

0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 13:51 - 2017/02/01
إقتباس لمشاركة:  عمانوئيل انوية 13:37 - 2017/02/01  ينتابنا الفخر أن يقرأ لنا الرائعون أمثالك استاذنا الكبير وكريم محمد علاوي يستحق أن نقدم مذكراته للقراء كلوحة تستقي الاجيال منها الدروس والعبر.. تقبل خالص تقديري شاكرا لك متابعتكم الدائمة راجين من الله ان نكون عند حسن الظن دوما..مع خالص تحياتي

سنقراء الموضوع مرة ثانية وثالثة وسنقراء الحلقات الثلاثة مجتمعة لكون نجمها اللامع  

 كريم محمد علاوي يتحدث عن حقبة تاريخية مهمة من تاريخ الكرة العراقية وفيها الكثير

من الاسرار والشجون الكروية اما الصور النارة فانها رائعة وبعضها لم نشاهده ابدا .

شكرا اخي العزيز وبارك الله جهودكم الكبيرة في هذه الحلقات .

مع التقدير واجمل التحيات 



0📊0👍0👏0👌0  📣
انجاز عالمي- عضوية مقفولة -
انجاز عالمي
- عضوية مقفولة -
  • 14:01 - 2017/02/01
شكرا لمجهوداتك الرائعه واسمحلي بمايلي..
استغرب من منتخبنا الوطني يلاعب انديه من مصر ان عكسنا المعادله هل تقبل مصر بهذا
لا والف لا.
الرشيد يضيع من يديه اللقب الاسيوي بسذاجه او تفاهة مع التقدير كيف لادارة ولاعبين دوليين لايعرفون هكذا قوانين وان افترضنا
لماذا لم نفز بفوز مريح ببغداد والذي جن جنوني بالنسخه اللاحقه الرشيد يقصي السد وصحفنا تهلل وتقول ان الرشيد ثأر
ارحمونا اي ثأر شتان بين الفوزين
بعدها باشهر الرشيد يخسر البطوله العربيه بالخروج من الدور الاول
وعنونت الصحف السوريه جبله يفوز على منتخب العراق ويقول لا لسنه رابعه
كاس العرب... كاس الخليج...كاس الصداقه بطولات لاتسمن ولاتغني من جوع
يوم بعد يوم زادت قناعتي باننا منتخب متوسط وليس من عمالقة العالم العربي والاسيوي
انظر لمستويات المغرب ومصر وتونس والجزائر عبر العقود وستكشف باننا واهمين انفسنا
لدرجة عندما يتحدث الغربيون هن
0📊0👍0👏0👌0  📣
انجاز عالمي- عضوية مقفولة -
انجاز عالمي
- عضوية مقفولة -
  • 14:05 - 2017/02/01
لدرجة حينما يتحدث الغرب عن الكرة العربيه لاذكر لهم الا الشمال الافريقي ومصر
ونحن قلنا عن انفسنا نحن افضل العرب واسياد اسيا وكأن لايوجد منتخبات تلعب
اسياد اسيا ببطوله يتيمه فماذا تقول السعوديه واليابان وايران
منتخبنا المرعب ايام الثمانينات كان يسقط امام قطر بالثلاثه وامام الامارات ويتعادل مع عمان الضعيغه ويخسر من الاردن الضعيفه
كل هذا وهو مرعب فكيف به ان لم يكن مرعب
اسمحلي الحقيقه مرة
0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 14:18 - 2017/02/01
إقتباس لمشاركة:  انجاز عالمي 14:05 - 2017/02/01  أنا لا أسمح لك فحسب،، بل أبصم بالعشرة على ماتفضلت به من رأي عزيزي بعد أن اشكرك على الاشادة بما كتبناه نقلا عن لسان الكابتن كريم محمد علاوي،، رغم ذلك كان جيلا ذهبيا لكنه لايتحمل مسؤولية الغباء والتخبط الاداري المقصود من قبل القائمين على الكرة العراقية والذين يتعدوهم بالمناصب الهرمية لتصل الى القيادة السياسية التي فضلت الفوز بالبطولات المحلية والاقليمية الودية على ان نكون ابطالا لقارة اسيا جراء ثلاثة انسحابات غبية منها ان لم تكن مقصودة لصالح أطراف اخرى تثمينا لمواقف سياسية في ذلك الحين.. فيما تفضلت به من ناحية الخسارات لكن تذكر يا أخي ان منتخب العراق كان قد سحق المنتخب السعودي في بطولة الخليج عام 84 بأربعة اهداف لينسحب من امم اسيا مقدما لقبها هدية على طبق من ذهب للمنتخب السعودي الذي فاز بها.. وتكرر الحال مرتين في عام 85 لكن هذه المرة مع رديف العراق الذي فاز على بطل قارة اسيا مرتين في كأس العرب والدورة العربية ثم الحال نفسه في عام 88 التي فاز بها المنتخب العراقي على بطل القارة الاسيوية على ارضه وبين جمهوره ليأتي وينسحب من امم اسيا في العام ذاته تاركا المجال للفريق السعودي كي يفوز بها.. نعم كانت لنا الامكانيات والمواهب والخامات الا ان سوء الاختيار التدريبي والعودة الى المدرب المحلي بدلا من المضي قدما بالخبرات البرازيلية بعد مونديال 86 والتخبط والعشوائية الادارية في اختيار البطولات وزج طاقات المنتخب العراقي للمنافسة عليها هو الذي آل بنا الى هذا المآل بأن نكون بلا رصيد عالمي نمتاز به بين العالم الان.
لدرجة حينما يتحدث الغرب عن الكرة العربيه لاذكر لهم الا الشمال الافريقي ومصر
ونحن قلنا عن انفسنا نحن افضل العرب واسياد اسيا وكأن لايوجد منتخبات تلعب
اسياد اسيا ببطوله يتيمه فماذا تقول السعوديه واليابان وايران
منتخبنا المرعب ايام الثمانينات كان يسقط امام قطر بالثلاثه وامام الامارات ويتعادل مع عمان الضعيغه ويخسر من الاردن الضعيفه
كل هذا وهو مرعب فكيف به ان لم يكن مرعب
اسمحلي الحقيقه مرة



0📊0👍0👏0👌0  📣
انجاز عالمي- عضوية مقفولة -
انجاز عالمي
- عضوية مقفولة -
  • 15:38 - 2017/02/01
بعيدا عن العاطفه
كنا نهزم السعوديه بالمباريات العاديه وتهزمنا بالاهم
كما تفضلت هزمناها خليجيا وعربيا وهي نفسها من اخرجتنا من تصفيات المونديال82
وجردتنا من ذهبية الاسياد
واسمحلي ليس شرطا لو كنا مشاركين بنهائيات 80 84 88 معناها اننا سنحرز الالقاب
فهناك كوريا وااكويت والصين وايران
تقبل مروي اخي العزيز
0📊0👍0👏0👌0  📣
خالد ناجي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 22460
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 5022
كاتب مُمَيَز
مشرف سابق
خالد ناجي

كاتب مُمَيَز
مشرف سابق
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 22460
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 5022
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 5.1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 4439
  • 15:58 - 2017/02/01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلسلة حلقات رائعة بالفعل سلمت تلك الأنامل الذهبية استاذ علي البدراوي
ننتظر بشوق ماتبقى من حلقات لنعرف أكثر عن رحلة مذكرات الكابتن النجم كريم محمد علاوي له منا خالص التحايا والوّد.
إطالة محمودة استاذ علي ربي يبارك جهودك العطرة
0📊0👍0👏0👌0  📣
AwAdAn

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 5680
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 5218
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
AwAdAn

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 5680
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 5218
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 5423
  • 18:52 - 2017/02/01
كل الشكر و التقدير لك اخي علي البدراوي على هذا المجهود الكبير و اتمنى بان تستمر في هذا النهج 
0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 13:19 - 2017/02/02
إقتباس لمشاركة:  خالد ناجي 15:58 - 2017/02/01  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. اشكرك عزيزي استاذ خالد على هذا الثناء العطر وان شاء الله دوما نتحفكم بالغالي من تاريخنا الكروي العريق.. تقبل مني خالص الود والمحبة راجين من الله ان نكون دوما حسن الظن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلسلة حلقات رائعة بالفعل سلمت تلك الأنامل الذهبية استاذ علي البدراوي
ننتظر بشوق ماتبقى من حلقات لنعرف أكثر عن رحلة مذكرات الكابتن النجم كريم محمد علاوي له منا خالص التحايا والوّد.
إطالة محمودة استاذ علي ربي يبارك جهودك العطرة



0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
  • 13:21 - 2017/02/02
إقتباس لمشاركة:  AwAdAn 18:52 - 2017/02/01  اشكرك عزيزي الغالي بأنفاسكم العطرة نستمر ونقدم خدمة لتاريخنا الكروي وشخوصه الرائعة
كل الشكر و التقدير لك اخي علي البدراوي على هذا المجهود الكبير و اتمنى بان تستمر في هذا النهج 



0📊0👍0👏0👌0  📣
Baresi 6
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 2407
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 450
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
Baresi 6
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 2407
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 450
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 0.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 3126
  • 14:09 - 2017/02/02
أستاذ علي البدراوي....تعجز الكلمات عن وصف ابداعك....هذا العمل يحتاج الى مجموعة ومن المعجزة ان تقوم انت وحدك بارشفته.....شكرا لك يا مبعد...بصراحة صور ناااادرة وارشيف بمعنى كلمة أرشيف...
0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 18:28 - 2017/02/02
إقتباس لمشاركة:  Baresi 6 14:09 - 2017/02/02  شهادة اعتز بها منكم اخي الكريم وتاريخنا وابطاله يستحقون منا الجهود والتعب.. تقبل خالص ودي وامتناني على مداخلتكم الكريمة.
أستاذ علي البدراوي....تعجز الكلمات عن وصف ابداعك....هذا العمل يحتاج الى مجموعة ومن المعجزة ان تقوم انت وحدك بارشفته.....شكرا لك يا مبعد...بصراحة صور ناااادرة وارشيف بمعنى كلمة أرشيف...



0📊0👍0👏0👌0  📣
ابو صفاء المهندس التغلبي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 13769
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 18650
عضو دائم في ركن النقاش والتعارف الرياضي
كاتب مُمَيَز
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
ابو صفاء المهندس التغلبي

عضو دائم في ركن النقاش والتعارف الرياضي
كاتب مُمَيَز
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 13769
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 18650
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 4.2
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 3293
  • 03:46 - 2017/02/03
بدأتم فأحسنتم فأثنيت جاهدا *** فإن عدتم أثنيت والعود أحمد
أهلا بك أبو مينا الغالي وشكرا لك لجهودك الكبيرة في حمل الكابتن الخلوق والصموت كريم على كسر إقفال صندوق الحكايات والذكريات ليقصّها علينا بأفراحها وشجونها ولتكون مادة أرشيفية ممتعة معززة بالصور الرائعة والفريدة ، وحسنا فعلت في إخراج أهم محتويات الصندوق وأحسنها فسلمت أيديك لما فعلت .
لروعة طرحك دائما ما تجبرني على السرد ، بالعودة الى المذكرات لي بعض من التعليقات اذا سمحت :
- من مفارقات دورة الالعاب الاسيوية عام 1986 حدوث ظاهرة لم تحدث على حد علمي في أي بطولة كبيرة سابقا ولا لاحقا تمثلت في ان جميع مباريات دور ربع النهائي الأربعة انتهت بركلات الترجيح ذهب ضحيتها منتخبات ايران والامارات والصين اضافة الى العراق .
- في احدى صور الدورة يتواجد الكابتن كريم والمرحوم علي حسين شهاب مع الملاكم المعروف اسماعيل خليل ومع ابطال مسابقة رفع الاثقال وضمنهم أبناء مدينة اهلك واجدادك (بدرة) العزيزة المشهورة بأنها منجم لرافعي الاثقال من اولاد محمد كاظم واحفاده . صالح محمد كاظم الآن هو نائب رئيس الاتحاد العربي برفع الاثقال . هل للتمرعلاقة بقوة شباب هذه المدينة أدامها الله عليهم دائما وابدا والمدينة مشهورة بالبساتين ؟
- على الرغم من الصفة المعروفة عن نادي الرشيد في كونه عبارة عن المنتخب العراقي بزي آخر ، واحرازه لقب دوري ابطال العرب 1985 و1986 و1987 فان نصف المنتخب المشارك بنهائيات كأس العالم 1986 لم يلعبوا للنادي قط ، في حين تواجد لاعبين لم يكونوا من البارزين مثل حارث غفوري ونجاح ميخائيل وطالب جلوب ومحمد جاسم شقيق المدرب الحالي مهدي جاسم وعدنان كاظم وهو اب اللاعب علي عدنان وباسم حسن فرهود وغيرهم ، في حين كان بالامكان جلب بقية لاعبي المنتخب بدون أي صعوبة تذكر ، ولعل السبب هو الابتعاد قليلا عن وصف النادي بالمنتخب ومن هذا المنطلق كما أرى لم يلعب للنادي رعد حمودي وحسين سعيد وهم من اعمدة المنتخب اضافة الى آخرين .
- ضياع بطولة الأندية الآسيوية أمر مضحك حقا ولكنه ضحك كالبكا كما قال شاعرنا الكبير المتنبي ، هل من المعقول ان نخسر بطولة وكأس بجهل الجميع من اتحاد ومدرب ومساعدين ولاعبين بسبب عدم معرفتهم بقاعدة الأهداف في مباريات الذهاب والإياب ؟ اعتقد جازما ان الأمر فيه خدعة لا أكثر ، والغريب ان المساعد نفسه (اكرم سلمان) خُدع مرة أخرى بعد 18 سنة وهو مدربا أولا في خليجي 18 عام 2007 وهذه المرّة ليس بسبب فارق الأهداف بل بسبب فارق النقاط !
- دورة سيئول او سول الاولمبية 1988 التي احرز فيها الاتحاد السوفيتي ميداليتها الذهبية بعد فوزه على البرازيل بوجود روماريو كانت آخر دورة اولمبية يسمح فيها بمشاركة المنتخبات الأولى لآسيا وافريقيا والدول التي ليس فيها دوري محترف من أوربا وبقية العالم ، قبل أن تقصر الدورات الاولمبية على اللاعبين تحت سن 23 مع ثلاثة فوق السن في دورة برشلونة عام 1992 وهذا يفسر سبب انهاء سيطرة دول اوربا الشرقية على الميداليات فيما بعد . في مباراة التصفيات الاولى مع الكويت التي خسرها العراق 1-2 تكررت بغرابة شديدة مأسآة كأس العالم 1986 بغياب ابرز نجمين في المنتخب حسين سعيد وعدنان درجال الذين عادا في الاياب ليفوز العراق 1-0 ، في المباراتين سجل الكابتن كريم هدفين من ضمن اجمل اهداف المنتخب طوال تاريخه ، الشئ المثير في الهدفين الذين سجلا من مسافة بعيدة ان الهدف الاول سجله كريم بقدمه اليمنى والثاني بقدمه اليسرى ، فرصة فيصل الدخيل الخيالية كانت في الشوط الاول ولازال الكويتيين يذكرونها فبعد مرور 19 سنة وفي عام 2007 اضاع احمد عجب لاعب القادسية فرصة مماثلة في لقاء القمة الكويتي مع نادي الكويت وخرجت جريدة الراي الكويتية بعنوان (الملك اخطأ قبلك يا..عجب !)والمقصود بالملك فيصل الدخيل ، الغريب ان حارسنا احمد جاسم قبل رأس فيصل بعد اضاعته الفرصة ، ليس بسبب فرحته اغلب الظن بل احتراما لتاريخ هذا اللاعب الكبير . وفي هذه التصفيات بالذات وبعد مباراة الذهاب مع الكويت ابتعد الحارس الكبير رعد حمودي عن المنتخب نهائيا . منتخب زامبيا كان السبب في خروجنا من الدور الاول بعد فوزه اللافت على ايطاليا 4-0 ، خرجت زامبيا من دور ربع النهائي بعد ان شربت من نفس الكأس بخسارتها مع المانيا الغربية 0-4 ، والمانيا الغربية نفسها أذلّت ايطاليا في دور نصف النهائي 3-0 ، القدر شاء ان يتوفى فيما بعد اغلب لاعبي المنتخب الزامبي الذين لعبوا في الدورة بعد تحطم طائرتهم عام 1993 !
- تعادلنا مع قطر 2-2 في بغداد عام 1989 والذي اخرج العراق من سباق المنافسة للوصول الى نهائيات كأس العالم تسبب بانهاء مسيرة حارس آخر للمنتخب وهو احمد جاسم بعد ان سبقه رعد حمودي بعام وشهرين فقط !
- في بطولة الصداقة والسلام في الكويت 1989 مثل المنتخب العراقي لاعب جناح ايمن من نادي الزوراء ، كان هذا الجناح يصول ويجول في الدوري ، احبه جمهور الزوراء بشكل جنوني واطلقوا الاهازيج بحقه ولكنه لم يكن ذي حظ مع المنتخب فلم يمثله سوى في هذه البطولة ومباريات قليلة جدا وهو اللاعب رائد خليل الذي كان صغير الجسم وكبير العقل ، يظهر مع تشكيلة المنتخب تحت العنوان (وداعا منتخب العراق!) الاول جلوسا من اليمين .
- قد يكون من النوادر العالمية ان يكون لاعب ما كابتنا لفريق ومساعدا للمدرب وامينا ماليا في ادارة النادي وهو ما كان مع الكابتن كريم في نادي الكرخ .
- اعتقد ان اللاعب المقصود بالاحتراف في بنغلاديش مع ليث حسين والذي قال الكابتن كريم انه لا يتذكره هو سعد قيس . فرق ابهاني هو الفريق الأكثر فوزا ببطولة الدوري الممتاز البنغالي كما تشير الموسوعة الحرّة ولا اظن ان ذلك صحيحا . من الطريف ان ثلاثة اندية آسيوية تحمل اسم محمدين فهناك محمدين كلكتا الهندي ومحمدين دكا وهو احد فروع محمدين كلكتا ويلعب في الدوري البنغالي ومحمدين شيتاجونج البنغالي وهو المقصود بحديث الكابتن كريم ، الاطرف ان نادي ابهاني من نفس مدينة محمدين في بنغلاديش ويدعى ابهاني شيتاجونج .

شكرا جزيلا وعذرا للاطالة وبانتظار ابداعك اخي العزيز ابو مينا في الحلقات المقبلة .
0📊0👍0👏0👌0  📣
الجيداني

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 59341
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 569
نائب مراقب سابق
الجيداني

نائب مراقب سابق
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 59341
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 569
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 7392
  • 13:13 - 2017/02/03
شكرا لك اخي العزيز علي
الحقيقة لا اريد ان اطيل في الحديث عن هذا اللقاء لاني اصنفه على انه موسوعة جمعت كل شيء عن لاعب فذ خدم الكرة العراقية
بكل تفاني واخلاص وانت يا اخي علي مبدع بكل شيء
شكرا لك من القلب واستمرارك مع مكع يثبت انك تحمل وفاء لهذا المكان قل نظيرة
تحياتي اليك مع الشكر
0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6807
  • 21:48 - 2017/02/03
إقتباس لمشاركة:  نيسكينز 03:46 - 2017/02/03 والله يا ابو صفاء العزيز يعترينا الشعور حين نقرأ مداخلاتك الكريمة بأنك كنت معنا باللقاء.. اصغيت لاسئلة المحاور وانصت بشغف لأجوبة ضيفه لنراك تغوص في بحر الحوار وتستخرج منه بواطنه.. هذه المرة لاتعقيب لدي على ماورد من سطور رائعة بمعرض ردك الكريم كوني والله استمتعت بها وقرأتها بشغف لاصل عبرها الى قناعة مفادها تأييدي لكل ماورد فيها من حروف من ذهب بشدة.. فتقبل مني خالص التحايا ايها العزيز على كل حرف كتبته وتشجمك عناء الكتابة والاصغاء..تحياتي ابو صفاء الذهب والله لايحرمنا من اطلالتك الرائعة مثلك.
بدأتم فأحسنتم فأثنيت جاهدا *** فإن عدتم أثنيت والعود أحمد
أهلا بك أبو مينا الغالي وشكرا لك لجهودك الكبيرة في حمل الكابتن الخلوق والصموت كريم على كسر إقفال صندوق الحكايات والذكريات ليقصّها علينا بأفراحها وشجونها ولتكون مادة أرشيفية ممتعة معززة بالصور الرائعة والفريدة ، وحسنا فعلت في إخراج أهم محتويات الصندوق وأحسنها فسلمت أيديك لما فعلت .
لروعة طرحك دائما ما تجبرني على السرد ، بالعودة الى المذكرات لي بعض من التعليقات اذا سمحت :
- من مفارقات دورة الالعاب الاسيوية عام 1986 حدوث ظاهرة لم تحدث على حد علمي في أي بطولة كبيرة سابقا ولا لاحقا تمثلت في ان جميع مباريات دور ربع النهائي الأربعة انتهت بركلات الترجيح ذهب ضحيتها منتخبات ايران والامارات والصين اضافة الى العراق .
- في احدى صور الدورة يتواجد الكابتن كريم والمرحوم علي حسين شهاب مع الملاكم المعروف اسماعيل خليل ومع ابطال مسابقة رفع الاثقال وضمنهم أبناء مدينة اهلك واجدادك (بدرة) العزيزة المشهورة بأنها منجم لرافعي الاثقال من اولاد محمد كاظم واحفاده . صالح محمد كاظم الآن هو نائب رئيس الاتحاد العربي برفع الاثقال . هل للتمرعلاقة بقوة شباب هذه المدينة أدامها الله عليهم دائما وابدا والمدينة مشهورة بالبساتين ؟
- على الرغم من الصفة المعروفة عن نادي الرشيد في كونه عبارة عن المنتخب العراقي بزي آخر ، واحرازه لقب دوري ابطال العرب 1985 و1986 و1987 فان نصف المنتخب المشارك بنهائيات كأس العالم 1986 لم يلعبوا للنادي قط ، في حين تواجد لاعبين لم يكونوا من البارزين مثل حارث غفوري ونجاح ميخائيل وطالب جلوب ومحمد جاسم شقيق المدرب الحالي مهدي جاسم وعدنان كاظم وهو اب اللاعب علي عدنان وباسم حسن فرهود وغيرهم ، في حين كان بالامكان جلب بقية لاعبي المنتخب بدون أي صعوبة تذكر ، ولعل السبب هو الابتعاد قليلا عن وصف النادي بالمنتخب ومن هذا المنطلق كما أرى لم يلعب للنادي رعد حمودي وحسين سعيد وهم من اعمدة المنتخب اضافة الى آخرين .
- ضياع بطولة الأندية الآسيوية أمر مضحك حقا ولكنه ضحك كالبكا كما قال شاعرنا الكبير المتنبي ، هل من المعقول ان نخسر بطولة وكأس بجهل الجميع من اتحاد ومدرب ومساعدين ولاعبين بسبب عدم معرفتهم بقاعدة الأهداف في مباريات الذهاب والإياب ؟ اعتقد جازما ان الأمر فيه خدعة لا أكثر ، والغريب ان المساعد نفسه (اكرم سلمان) خُدع مرة أخرى بعد 18 سنة وهو مدربا أولا في خليجي 18 عام 2007 وهذه المرّة ليس بسبب فارق الأهداف بل بسبب فارق النقاط !
- دورة سيئول او سول الاولمبية 1988 التي احرز فيها الاتحاد السوفيتي ميداليتها الذهبية بعد فوزه على البرازيل بوجود روماريو كانت آخر دورة اولمبية يسمح فيها بمشاركة المنتخبات الأولى لآسيا وافريقيا والدول التي ليس فيها دوري محترف من أوربا وبقية العالم ، قبل أن تقصر الدورات الاولمبية على اللاعبين تحت سن 23 مع ثلاثة فوق السن في دورة برشلونة عام 1992 وهذا يفسر سبب انهاء سيطرة دول اوربا الشرقية على الميداليات فيما بعد . في مباراة التصفيات الاولى مع الكويت التي خسرها العراق 1-2 تكررت بغرابة شديدة مأسآة كأس العالم 1986 بغياب ابرز نجمين في المنتخب حسين سعيد وعدنان درجال الذين عادا في الاياب ليفوز العراق 1-0 ، في المباراتين سجل الكابتن كريم هدفين من ضمن اجمل اهداف المنتخب طوال تاريخه ، الشئ المثير في الهدفين الذين سجلا من مسافة بعيدة ان الهدف الاول سجله كريم بقدمه اليمنى والثاني بقدمه اليسرى ، فرصة فيصل الدخيل الخيالية كانت في الشوط الاول ولازال الكويتيين يذكرونها فبعد مرور 19 سنة وفي عام 2007 اضاع احمد عجب لاعب القادسية فرصة مماثلة في لقاء القمة الكويتي مع نادي الكويت وخرجت جريدة الراي الكويتية بعنوان (الملك اخطأ قبلك يا..عجب !)والمقصود بالملك فيصل الدخيل ، الغريب ان حارسنا احمد جاسم قبل رأس فيصل بعد اضاعته الفرصة ، ليس بسبب فرحته اغلب الظن بل احتراما لتاريخ هذا اللاعب الكبير . وفي هذه التصفيات بالذات وبعد مباراة الذهاب مع الكويت ابتعد الحارس الكبير رعد حمودي عن المنتخب نهائيا . منتخب زامبيا كان السبب في خروجنا من الدور الاول بعد فوزه اللافت على ايطاليا 4-0 ، خرجت زامبيا من دور ربع النهائي بعد ان شربت من نفس الكأس بخسارتها مع المانيا الغربية 0-4 ، والمانيا الغربية نفسها أذلّت ايطاليا في دور نصف النهائي 3-0 ، القدر شاء ان يتوفى فيما بعد اغلب لاعبي المنتخب الزامبي الذين لعبوا في الدورة بعد تحطم طائرتهم عام 1993 !
- تعادلنا مع قطر 2-2 في بغداد عام 1989 والذي اخرج العراق من سباق المنافسة للوصول الى نهائيات كأس العالم تسبب بانهاء مسيرة حارس آخر للمنتخب وهو احمد جاسم بعد ان سبقه رعد حمودي بعام وشهرين فقط !
- في بطولة الصداقة والسلام في الكويت 1989 مثل المنتخب العراقي لاعب جناح ايمن من نادي الزوراء ، كان هذا الجناح يصول ويجول في الدوري ، احبه جمهور الزوراء بشكل جنوني واطلقوا الاهازيج بحقه ولكنه لم يكن ذي حظ مع المنتخب فلم يمثله سوى في هذه البطولة ومباريات قليلة جدا وهو اللاعب رائد خليل الذي كان صغير الجسم وكبير العقل ، يظهر مع تشكيلة المنتخب تحت العنوان (وداعا منتخب العراق!) الاول جلوسا من اليمين .
- قد يكون من النوادر العالمية ان يكون لاعب ما كابتنا لفريق ومساعدا للمدرب وامينا ماليا في ادارة النادي وهو ما كان مع الكابتن كريم في نادي الكرخ .
- اعتقد ان اللاعب المقصود بالاحتراف في بنغلاديش مع ليث حسين والذي قال الكابتن كريم انه لا يتذكره هو سعد قيس . فرق ابهاني هو الفريق الأكثر فوزا ببطولة الدوري الممتاز البنغالي كما تشير الموسوعة الحرّة ولا اظن ان ذلك صحيحا . من الطريف ان ثلاثة اندية آسيوية تحمل اسم محمدين فهناك محمدين كلكتا الهندي ومحمدين دكا وهو احد فروع محمدين كلكتا ويلعب في الدوري البنغالي ومحمدين شيتاجونج البنغالي وهو المقصود بحديث الكابتن كريم ، الاطرف ان نادي ابهاني من نفس مدينة محمدين في بنغلاديش ويدعى ابهاني شيتاجونج .

شكرا جزيلا وعذرا للاطالة وبانتظار ابداعك اخي العزيز ابو مينا في الحلقات المقبلة .



0📊0👍0👏0👌0  📣
علي البدراوي

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 18803
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 6789
عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
علي البدراوي

عضو لجنة الارشيف وذاكرة الكرة العراقية
صحفي رياضي
كاتب مُمَيَز
  • 21:52 - 2017/02/03
إقتباس لمشاركة:  الجيداني 13:13 - 2017/02/03 الشكر لكم استاذ ابو علي على هذه المتابعة المستمرة والحث والتشجيع الدائم من قبلكم طيلة الاعوام العشرة التي قضيتها بين أسوار هذا البيت.. وجودي هنا لا استحق عليه شكرا او ثناء استاذ ابو علي بل هو واجب تجاه وطن في أعناقنا دين تجاهه..تقبل مني خالص الود والاحترام شاكرا اطرائكم الكريم..
شكرا لك اخي العزيز علي
الحقيقة لا اريد ان اطيل في الحديث عن هذا اللقاء لاني اصنفه على انه موسوعة جمعت كل شيء عن لاعب فذ خدم الكرة العراقية
بكل تفاني واخلاص وانت يا اخي علي مبدع بكل شيء
شكرا لك من القلب واستمرارك مع مكع يثبت انك تحمل وفاء لهذا المكان قل نظيرة
تحياتي اليك مع الشكر



0📊0👍0👏0👌0  📣

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ± ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 

 مذكرات كريم محمد علاوي/ الحلقة الثالثة!ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©