حوريه   تبحث عن الماضي الدفين الذي مر عليه الزمان

هوه كيف مات العمده السابق

هل بسبب طلقه طائشه .!

ام هناك ايادي خفيه وراء هذه الحادثه

وطبعا الحجه الكبيره

ذهبت الى صالح لتكلم معه وتائنبه وظنها انه هوه من يشعل النار من جديد في هذه القضيه

ومع العلم انها تحب صالح حب كبير منذو الصغر

وطبعا العم وهوه العمده صقر

ان يمنع صالح واحد الافراد .! من بيع الارض

ولم يجد طريقه سوى ان يشتري منهم الارض

حسين عادي وعاد معه الماضي الاليم

وطبعا بدا في البحث عن الحقيقه والبحث عن اي شيئ يذكره بالماضي والحقيقه

وفي موقف مضحك قليلا

ذكر حسين لحوريه انه يبحث عن اي شيئ يذكره ببابا

فضحكة حوريه من كلمة بابا هههههههه

ذهبت الحجه الكبيره الى صقر العمده

لتقول له عن حوريه والمشكله التي بداء تدق ناقوس الخطر

وقالت له الحل وهوه ان تتزوج حوريه

وجاء صقر الى حوريه

وقال لها وبعد الهالك ياحوريه .!!

وقال لها ماهوه رايك لو نعلم الفرح يوم الخميس

فقالت له اخاف اقول الي في نفسي وتزعل

فقال لها قولي لكي الامان

فقالت له اريد اسئلك سؤال

فقال لها قولي

فقالت له السؤال لماذا لم تحققوا في مقتل ابي صادق

فقال لها لا اريد ان اقول لك حتى لا تزعلي

فقال له قول

فقال لها العيار لم يكن طائش

فقال له اذن ابي قتل

نعم وبلاش اسئله ياحوريه .!!

فقالة له لا تقول لي خلاص من القاتل هل تعرفه .!؟

فقال لها اني اعرف القاتل

فقال لها بلاش

انا اريد ان اوفر عليك الحمل

فقالت له ابوس رجلك.!!!

فقال لها خلاص

وقال لها القاتل هوه احد اخوالك .!!

فقالت كيف ذلك  .!!؟

قال لها كيف ........ لخ ,

وطبعا هوه كاذب بل اكبر كاذب في الكون

وانا اقول وجهت نظري طبعا هوه كاذب

والسؤال الذي سئلته لنفسي سئلته حوريه لصقر وهوه

لماذا .!!!!!

فقال لها طمع

فقلت انا مناف ياصقر انته اكبر محتال ومزيف ومخادع

وطبعا انته المستفيد الوحيد من موت اخوك

وبقى يقنع حوريه بالكلام الكاذب

ويحذرها من اخوالها

وطبعا حوريه لم تصدق هذا الكلام

فقال صقر لغفير الخاص  حوريه لا تخرج من البلد ابدا

حوريه لم تشك ابدا في اخوالها

وعملت على ان تجد لهم اعذار

وقررت ان تذهب الى اخوالها وتسئلهم عن الحقيقه بعد ان شار لها حسين

وهذا يجعلنا نعرف ان الحقيقه هيه ان العم هوه السبب.!!

ذهب حسين الى العم صالح ليسئل السؤال ذاته فقال له

لا اعرف شيئ .!! انكر كل شيئ

فقال له حسين ان ابيه صادق قال له ان العم صالح والصدقاء يستطيعون ان يساعدوك  وطبعا هذا الكلام كان في رساله قد ارسلها صادق لولده حسين