بادئ ذي بدء ، أود أن أعقب على رأي العضو المحترم "نيني..." في مسألة الصبر على رئيس دخيل على محيط الوداد ولا ينتمي لمدينته التاريخية ، بل هو قادم من أسرة منتمية للمحمدية .
عبد الاله المنجرة أو الفشتالي او الدوبلالي أو أكرم أوحتى سعيد "الله يسمح ليه" أبناء المحيط، هم الأولى بالصبر ولكن في حدود.
لايتقبل العقل أن نصبر على شخص نصب بصفة المنقذ بحقيبة ممتلئة ونفوذ يتخطى سيدنا سليمان بعفاريته.
شفاعته الوحيدة هي الرد بالدفاع عن مصلحة الوداد خارجيا أو داخليا ، وبإهداء الجماهير ماوعد به إن كان أمينا.
كيف نتحمل شخصا لا يضبط حتى مكتبه ومنخرطيه العاملين بسياسة النعامة، حتى تذهب الأمواج في سبيل حالها.
تطاول علينا في الثمان الأشهر كل خسيس ، يحاول أن يهدم صرح الوداد ، لولا دفاع محبيه لبيع في سوق النخاسة.
رئيس يحاول إستنساخ أسلوب العلم الناصري في جلب لاعبين بثمن سوق الجملة وبتاريخ صلاحية منتهية مستعينا بمقولة "إذا لم تقتل ، ستسبب المرض".
وردا على الإخوان المحترمين فقد قام هشام مستعينا بأسلوبه التواصلي بدغدغة المشاعر في مسألة الإنتذاب بداية بدس السم في العسل من قبيل مارسيلوا ونافاس وخميس كولومبيا وزياش ومارادونا والكائنات الفضائية ،لكن...
- إذ تم التعاقد مع العاطل ميكايل مالسا المصاب سلفا.
- التعاقد مع الجديدي وفتحي والحارس ، كلهم من المحمدية تعاطفا مع فريقه وشركته.
- التعاقد مع فهد موفي مدرب كمال الأجسام.
- التعاقد مع لورش في صفقة تأهيلية للبدن قبل الرجوع لفريقه.
- التعاقد مع سليمان مواليموا معوض مزيزي وعزيز كي ،الذي زور تاريخ إزدياده حسب الخبير "نيني"
- التعاقد مع اوبينغ الذبابة الغانية الغنية عن التعريف.
- التعاقد مع حارس فريق جمعية القشلة.
كل هؤلاء بعقد تحت الطاولة وفي التقرير عقد آخر لحسبة المداخيل القادمة.
دون الحديث عن التبذير الفائت في صفقة البرازيليين ونيانغ وبوطويل إلخ...
ولاننسى التفريط في الموريتاني والإبقاء على أبو الهررة الذي لايحترم صنفه.
والله يحفظ من شهر الإنتقالات القادم.