إبتدأ كل شيء عندما وصلنا أنا و عبد الصمد " عاشق مطر " و محمود " محمودينهو " و أحد
أصدقاء عبد الصمد إلى محطة لاكار الكبير بمكناس هناك استقبلنا العزيز علينا سي جمال و الأخ الغالي
عثمان ..اسقبال يعجز اللسان عن وصفه وجدنا كل الراحة و كنا نلقى غير الابتسامات و كرم
الأخلاق و الحب ..
1
أول صورة تمثل أخي جمال (المكناسي الرجاوي )الذي ضحى بوقته و راحة باله و راحة أسرته من أجلنا ..أنه شمعة أنارت قلوبنا..
من خلال هذا الرسم أحيي ليس فقط أخي جمال بل ايضا عثمان و عبد اللطيف و كل من في لجنة المنظمة
و على رأسها سي حسن " codemy " ..ناس مكناس الله يخليهم و يحفظهم..قولوا أمين..
2
ثاني صورة ...عثمان و المهمات الصعبة...
لما وصلنا منزل الأخ جمال بدأت الطلبات ..و الطلبات اللي فيها الإحراج كان سي عثمان " الإمبراطور المكناسي " هو اللي مكلف بيها ..من بينها إرشاد الإخوة إلى المرحاض ( حاشاكم )..
3
ثالث صورة أمين الشجاع...
إسترحنا شوية من تعب السفر ..فقررنا نديروا طلة على الملعب ..و فعلا شفناه و بدينا راجعين في الطريق ...خرج علينا واحد الوحش مفترس من أحد المنازل فجأة ..لكن الحمد لله تصدى ليه أخي
أمين الميدلتي " ودادي عربي " بكل شجاعة و إقدام ..تحية ليه و على ....شوفوا بعينيكم..
4
الصورة الرابعة عبدو و التلميط العجيب...
المهم رجعنا الدار و قسينا الغدا و في العشية بعد العشا و الجولة في ربوع مكناس ( ساحة الهديم ..
باب منصور ..القصر الملكي..صهريج السواني... )جاء وقت النوم ..فأحضر الأخ عثمان
الأغطية باش نتغطوا كان سي عبدو" ist10taourirt" أول من اختار التلميط باش
يتغطى و من جاتو أزمة و تزير عندو الحال بغى يقضي حاجتو الفوق ..خاف على تلميطو..
شوفوا اش دار باش يحميه من الخونة...
5
الصورة الخامسة محمود و الحاسوب ...
نعسنا كلنا إلى الجن ديال محمود و خلى جمال يسهر معاه باش يديروا التقرير الاول ..
هاد التقرير معرفتش كيفاش داروه ...محمود تيشخر و صباعوا تيطبيوا في الكلافيي..
راه قلت ليكم راه جن ..و المصيبة خرج التقرير واعر ..و قولوا باز...
المهم داز النهار على خير ..و جا نهار اخر يوم الحدث ..الحلقة القادمة غا تكون مخصصة لهاد اليوم
و أبطال الحلقة هم ( عاشق مطر ..سوف أتكرفس عليه بالمزيان...محمود و ما أدراك ما محمود..
و جوج اخرين معرفتش علاش عزيز عليا نرسمهم الدكتور ياسر و سي حسن كوديمي..)
الى اللقاء إخواني الأعزاء مع الحلقة القادمة...و مع السلامة..
