أَعضَاءُ سْتَارْ تَايْمَزْ وَ كُووورَة اَلأَعِزَّاءُ ، نَظَرا ً لِتَعَدُّدِ اَلْمُحَاوَلاَتِ لِسَرِقَةِ عُضْوِيَّاتِكُمْ عَبرَ رَوَابِطَ مُفَخَّخَةٍ أَوْ مَوَاقِعَ مَلِيئَةٍ بِاَلفَيْرُوسَاتٍ مِنْ أَجْلِ تَخْرِيبِ أَجْهِزَتِكُمْ ،، قَرَّرْنَا نَحْنُ أَعْضَاءُ فَرِيقْ عَمَلْ
مُنتَدَى اَلإِقْتِرَاحَاتْ وَاَلإِسْتِفْسَارَاتِ وَ اَلشَّكَاوِي بِتَنْسِيقٍ مَعَ اَلإِخْوَةِ اَلمُرَاقِبُونَ أَنْ نُفِيدَكُمْ بِهَذَا اَلشَّرْحِ اَلْمُصَوَّرِ لِطَرِيقَةِ اَلْتَّأَكُّدِ مِنَ اَلرَّوَابِطِ اَلَّتِي تُرْسَلُ لَكُمْ عَبْرَ اَلرَّسَائِلِ اَلخَاصَّةِ أَوْ اَلَّتِي تُوضَعُ
فِي اَلمُشَارَكَاتِ ، وَنَخُصُّ بِالدِّكْرِ اَلْوَصَلاتِ اَلْمَخْفِيَّةِ اَلمُدْرَجَةِ سَوَاءٌ فِي صُوَرٍ أَوِ كَلِمَاتٍ ..
لِلتَّأَكُّدِ مِنْ أَنَّ اَلْوَصْلَةَ اَلْمَخْفِيَّةَ تَخُصُّ اَلْمُنْتَدَيَاتَ نَتَّبِعُ اَلْخَطَوَاتَ اَلتَّالِيَّةِ:
أَوَّلاً : نَذُهَبُ لِلرِّسَالَةِ أَوْ اَلْمُشَارَكَةِ اَلْمُتَضَمِّنَةِ لِلرََّابِطِ اَلْمَخُفِيِّ مِثْلَ مَا هُوَ مُبَيَّنٌ فِي اَلْصُّورَةِ اَلآتِيَّةِ.
ثَانِيَّاً : نَضْغَطُ بِاَلزِّرِ اَلأَيْمَنِ لِلُفَأُرَةِ عَلَى اَلرَّابِطِ اَلْمَخُفِيِّ..
ثَالِثا ً : سَتَظْهَرُ لَنَا قَائِمَةٌ تُتِيحُ لَنَا عِدَّةَ خِيَارَاتٍ..
رَابِعا ً: نَخْتَارُ خِيَارَ " خَصَائِصْ " وَنَضْغَطُ عَلَيْهِ :
خَامِسا ً: سَتَظْهَرُ لَنَا صَفْحَةٌ تُعْطِينَا مَعلُومَاتٍ عَدِيدَةٍ عَنِ اَلرَّابِطِ ..
وَمِنَ اَلْعُنْوَانِ ( Adress ) سَيَتَبَيَّنُ لَنَا مَسَارُ اَلرَّابِطِ كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي اَلصُّورَةِ اَلتِي تَضْهَرُ أَعْلاَهُ ، وَمِنْهُ نَتَأَكَّدُ فِعْلا ً هَلْ اَلرَّابِطُ خَاصٌّ وَتَابِعٌ لِمُنْتَدَيَاتِ سْتَارْ تَايْمَزْ وَ كُووورَة أمْ لاَ ...
وَمِنْ هَذَا اَلْمَوْضُوعِ يُمْكِنُكُمْ مَعْرِفَةُ رَوَابِطُ مُنْتَدَيَاتِنَا:
وَهَكَذَا نَكُونُ قَدْ إِتَّخَذْنَا جُزْءا ً بَسِيطا ً مِنَ اَلإِحْتِيَاطَاتِ لِلإِحْتِفَاظِ عَلَى سَلاَمَةِ عُضْوِيَّاتِنَا وَأَجْهِزَتِنَا مِنْ شَرِّ وَ أَشْرَارِ اَلشَّبَكَةِ اَلْعَنْكَبُوتِيَّةِ.
مُرَاقِبِي + فَرِيقُ عَمَلِ مُنْتَدَى إِقْتِرَاحَاتْ وَإِسْتِفْسَارَاتْ وَ شَكَاوِي