إليك مجموعة من الحلول لمشكلة انخفاض السرعة عند استخدام VPN (مثل NordVPN) مع راوتر TP-Link:

---

### **1. تحقق من إعدادات البروتوكول في NordVPN:**
- **غير بروتوكول الاتصال:**
بعض بروتوكولات الـVPN (مثل **OpenVPN**) تستهلك موارد أكبر وتُبطئ السرعة. جرب استخدام بروتوكول **NordLynx** (وهو مبني على WireGuard) من خلال تطبيق NordVPN، فهو أخف وأسرع.
- كيفية التغيير: افتح تطبيق NordVPN → الإعدادات → ابحث عن "Protocol" → اختر **NordLynx**.

- **اختار سيرفر قريب:**
اختر سيرفر VPN قريب جغرافيًا من موقعك (مثل أسيا اذا كنت في البحرين) لتقليل "الل latency" وزيادة السرعة.

---

### **2. تأكد من إمكانيات الراوتر:**
- **قوة معالج الراوتر:**
معظم راوترات TP-Link العادية (خاصة الموديلات المنزلية) ليست مصممة لتشفير حركة VPN بكفاءة، مما يؤدي إلى انخفاض السرعة.
- **الحل:**
- استخدم الـVPN على الجهاز نفسه (هاتف/كمبيوتر) بدلًا من تشغيله على الراوتر.
- إذا كان يجب تشغيله على الراوتر، فاستثمر في راوتر أقوى (مثل TP-Link Archer C7 أو موديلات تدعم OpenVPN/WireGuard بمعالج قوي).

---

### **3. جرب هذه الإصلاحات العامة:**
- **أعد تشغيل الراوتر:**
أطفئ الراوتر لمدة 30 ثانية ثم أعد تشغيله.

- **غير DNS:**
استخدم خوادم DNS سريعة مثل Google DNS (`8.8.8.8` و `8.8.4.4`) أو Cloudflare (`1.1.1.1`) في إعدادات الراوتر.

- **أوقف تشغيل ميزات إضافية:**
إذا كان الراوتر يدعم ميزات مثل **QoS** (جودة الخدمة) أو **Firewall** المتقدم، أوقفها مؤقتًا لترى إذا كانت تؤثر على السرعة.

---

### **4. اختبر السرعة بدون VPN:**
- تأكد أن السرعة الأصلية (300 Mbps) تصل إلى الجهاز عند إيقاف الـVPN.
- إذا كانت السرعة منخفضة حتى بدون VPN، قد تكون المشكلة في الراوتر أو خط الإنترنت.

---

### **5. حلول متقدمة:**
- **استخدم اتصال سلكي (Ethernet):**
إذا كنت تستخدم الـVPN على كمبيوتر، وصّله بالراوتر عبر كابل Ethernet بدلًا من الواي فاي.

- **غير ميناء الـVPN (Port):**
في إعدادات NordVPN، جرب تغيير المنفذ (Port) المستخدم للاتصال (مثلاً: UDP port 1194).

- **تحديث firmware الراوتر:**
تأكد من تثبيت آخر تحديث لبرنامج الراوتر من موقع TP-Link الرسمي.

---

### **6. إذا فشلت جميع الحلول:**
- **اتصل بدعم NordVPN:**
أرسل لهم تقريرًا عن المشكلة مع تفاصيل السرعة واسم السيرفر المستخدم، فقد يقترحون سيرفرات أقل ازدحامًا.

- **جرب VPN آخر:**
بعض مزودي الـVPN (مثل ExpressVPN أو Surfshark) قد يعطون أداءً أفضل مع راوترات TP-Link.

---

إقتباس لمشاركة:	@DAIMON GGPO	21:51 - 2025/4/4
إتصالات الجزائر و Djezzy : معًا لتقديم تجربة أكثر راحة وسرعة لزبائننا 🤝🏻 الآن، يمكنكم دفع فواتير إتصالات الجزائر واشتراكات الإنترنت بكل سهولة في الوكالات التجارية لـ جازي! زوروا أقرب وكالة جازي لدفع فواتيركم بسهولة الآن!

قبل رمضان اللي كانت

توقعات حالة الإنترنت في الجزائر بحلول عام 2025 تعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك الاستثمارات الحكومية، والإصلاحات التنظيمية، والتطور التكنولوجي العالمي. بناءً على الاتجاهات الحالية والمبادرات المعلنة، إليك تحليل مُحتمل:

---

### **1. **التغطية والبنية التحتية**:
- **التوسع في شبكة الألياف البصرية**: من المتوقع أن تستمر الحكومة الجزائرية في مشاريع توسيع شبكة الألياف البصرية (FTTH) لتحسين السرعات وتغطية المناطق الحضرية وشبه الحضرية، مع تركيز محدود على المناطق النائية بسبب التكلفة العالية.
- **التكنولوجيا اللاسلكية**: قد تشهد الجزائر انتشارًا أوسع لتقنيات **4G+** وبدايات تجريبية لشبكات **5G** في المدن الكبرى مثل الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة، لكن التنفيذ الكامل للجيل الخامس قد يتأخر حتى نهاية العقد بسبب التحديات التقنية والمالية.

---

### **2. **السرعة وجودة الخدمة**:
- **تحسن نسبي في السرعات**: مع استكمال مشاريع الألياف البصرية، قد تصل السرعات المتوسطة إلى **30-50 ميجابت/ثانية** في المناطق المغطاة، مقارنة بـ **10-20 ميجابت/ثانية** في 2023.
- **تفاوت بين المناطق**: ستظل الفجوة الرقمية بين المدن والريف واضحة، حيث تعتمد المناطق النائية على تقنيات أبطأ مثل **ADSL** أو الأقمار الصناعية.

---

### **3. **السياسات الحكومية والتنظيم**:
- **تحرير القطاع**: قد تشهد الجزائر ضغوطًا لتحرير قطاع الاتصالات تدريجيًا، مع دخول شركات خاصة (محلية أو أجنبية) إلى السوق لتعزيز المنافسة، خاصة إذا تم تعديل قانون الاستثمار.
- **رقابة وحوكمة الإنترنت**: من المرجح أن تحافظ الحكومة على رقابة جزئية على المحتوى، خاصة في ما يتعلق بالأمن القومي والقضايا الاجتماعية، مع تشديد إجراءات مكافحة "الجريمة الإلكترونية".

---

### **4. **التكلفة وإتاحة الخدمة**:
- **انخفاض أسعار الاشتراكات**: بسبب المنافسة المحتملة وزيادة الكفاءة، قد تنخفض تكلفة الإنترنت نسبيًا، خاصة في حزم البيانات المتنقلة.
- **إتاحة الخدمة**: قد تصل نسبة مستخدمي الإنترنت إلى **70-75%** من السكان (مقارنة بـ **65%** في 2023)، مع تركيز على فئة الشباب عبر عروض مخصصة للهواتف الذكية.

---

### **5. **التحديات الرئيسية**:
- **البيروقراطية والفساد**: قد تعيق التعقيدات الإدارية وغياب الشفافية تنفيذ المشاريع الكبرى بسرعة.
- **الاعتماد على الاستيراد**: صعوبة تطوير صناعة محلية لتكنولوجيا المعلومات بسبب الاعتماد على المعدات المستوردة (مثل أجهزة التوجيه والخوادم).
- **الأمن السيبراني**: مع زيادة الاعتماد على الإنترنت، ستكون الجزائر عرضة لهجمات إلكترونية متطورة، مما يتطلب استثمارات في البنية التحتية الأمنية.

---

### **6. **التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية**:
- **الاقتصاد الرقمي**: نمو محدود في قطاعات مثل التجارة الإلكترونية والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، لكنه سيبقى متأخرًا مقارنة بجيران مثل المغرب أو تونس.
- **التعليم والعمل عن بُعد**: تحسن في استخدام المنصات التعليمية والوظائف الرقمية، خاصة في المدن الكبرى.

---

### **7. **سيناريوهات محتملة**:
- **السيناريو المتفائل**: تحقيق طفرة في البنية التحتية بدعم استثمارات أجنبية (صينية أو أوروبية) ونجاح مشاريع الربط البحري بكابلات الإنترنت الدولية.
- **السيناريو المتشائم**: استمرار البطء في الإصلاحات بسبب الأزمات الاقتصادية (انخفاض إيرادات النفط) أو عدم الاستقرار السياسي.

---